9مصاحف

9 مصاحف روابط 9 مصاحف

Translate زينااب7707. الترجمة

الأربعاء، 5 يناير 2022

علم الجيوفيزياء الاستكشافية




جيوفيزياء استكشافية  من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
 


الجيوفيزياء الاستكشافية هي الفرع التطبيقي لعلم فيزياء الأرض، والذي يستخدم طرقًا خاصة بالأرض لقياس الخصائص الفيزيائية لطبقة الأرض الموجودة تحت السطح، وكذلك الشذوذ في هذه الخصائص، وذلك من أجل التنقيب عن وجود المعادن الخام والهيدروكربونات والخزانات الحرارية الأرضية، وخزانات المياه الجوفية وغيرها من البنية الجيولوجية، أو استنتاج أماكنها.

والجيوفيزياء الاستكشافية هي التطبيق العملي للطرق الفيزيائية (مثل الزلزالية والجاذبية والمغناطيسية والكهربائي، والكهرومغناطيسية) لقياس الخصائص الفيزيائية للصخور، وعلى وجه الخصوص، للكشف عن الاختلافات الفيزيائية القابلة للقياس بين الصخور التي تحتوي على رواسب خام أو هيدروكربونات وتلك التي لا تحتوي.

يمكن أن تستخدم الجيوفيزياء الاستكشافية للكشف بشكل مباشر عن الأسلوب المستهدف للتمعدن، وذلك عن طريق قياس الخصائص الفيزيائية مباشرة. فيمكن، على سبيل المثال، قياس تباين الكثافة بين خام الحديد وصخور السيليكات الجدارية، أو قياس تباين الموصلية الكهربائية بين معادن الكبريتيد الموصلة ومعادن السيليكات العقيمة.


---------------
الطرق الجيوفيزيائية

تشمل التقنيات الأساسية المستخدمة ما يلي:
الطرق السيزمية، مثل المسح السيزمي الانعكاسي والانكسار السيزمي والتصوير الشعاعي السيزمي.
تقنيات علم المساحة و الجاذبية، وتشمل قياس التدرج التثاقلي.
التقنيات المغناطيسية، وتشمل طرق المسح المغناطيسي الجوي.
التقنيات الكهربائية، وتشمل التصوير المقاومي الكهربائي والاستقطاب المستحث.
الطرق الكهرومغناطيسية، مثل التصوير الكهرومغناطيسي الجيوفيزيائي ورادار قياس الأرض، وطرق المسح الكهرومغناطيسي العابرة.
جيوفيزياء حُفَر التخريم، وتسمى أيضًا سجل الحُفَر.
تقنيات الاستشعار عن بعد، وتشمل التصوير الطيفي الفائق.

وقد تم تطوير العديد من التقنيات الأخرى، أو الطرق الناتجة من إدماج التقنيات أعلاه، واستخدامها حاليًا. ولكنها ليست شائعة بسبب فعالية التكاليف و/أو صلاحية التطبيق و/أو عدم التأكد من النتائج. 
 
الاستخدام

تستخدم الجيوفيزياء الاستكشافية أيضًا لرسم خريطة للبنية تحت السطحية لمنطقة ما، وذلك لتوضيح البنية السفلية، والتوزيع المكاني للوحدات الصخرية، فضلاً عن الكشف عن البنية مثل الصدوع والطيات والصخور التدخلية. وتعتبر هذه طريقة غير مباشرة لتقييم احتمال وجود رواسب خام أو تراكمات الهيدروكربون.

كما يمكن أيضًا استخدام الطرق المتنوعة المستخدمة في الكشف عن الرواسب المعدنية أو الهيدروكربونية في مجالات أخرى مثل رصد التأثير البيئي، و تصوير المواقع الأثرية تحت سطح الأرض، والتحقق من المياه الجوفية، ورسم خرائط عن الملوحة تحت السطح، وفحص خصائص التربة من خلال الهندسة المدنية، وتصوير ما بين الكواكب.
التنقيب عن المعادن

يمكن أن تكون طرق المسح المغناطيسي مفيدة في تحديد الشذوذ المغناطيسي، والذي يمثل وجود الخام (الكشف المباشر)، أو في بعض الحالات الشوائب المعدنية المرتبطة برواسب خام (الكشف غير المباشر أو الاستنتاجي).

تتضمن الطريقة الأكثر مباشرة لاكتشاف الخام بواسطة المغناطيسية اكتشاف تمعدن خام الحديد من خلال رسم خرائط الشذوذ المغناطيسي المرتبط بتكوينات الحديد المدمجة، والتي تحتوي عادة على نسبة من أكسيد الحديد الأسود. كما يمكن اكتشاف تمعدن الشوائب المعدنية المتحولة بالتلامس والتي تحتوي عادة على أكسيد الحديد الأسود، على الرغم من أن المعدن الخام نفسه قد يكون غير مغناطيسي. وبالمثل، فإن أكسيد الحديد الأسود والهيماتيت وغالبًا البيروتيت هي معادن مرتبطة عادة بالتحوّل الحراري المائي، ويمكن اكتشاف هذا التحول لاستنتاج تأثر الصخور بشيء حراري مائي ممعدِن.

ويمكن استخدام طرق المسح التثاقلية (بالجاذبية) لاكتشاف أجسام الصخور الكثيفة الموجودة داخل التكوينات المضيفة من الصخور الجدارية الأقل كثافة. ويساعد ذلك في الاكتشاف المباشر لرواسب نهر المسيسيبي، ورواسب خام النحاس والذهب داخل تكوينات أكسيد الحديد (IOCG)، ورواسب خام الحديد، والشوائب المعدنية المتحولة بالتلامس، والمخترقات الملحية، والتي يمكن أن تشكل النفط والغاز.

يمكن استخدام طرق المسح الكهرومغناطيسي (EM) للكشف عن مجموعة كبيرة ومتنوعة من رواسب الكبريتيد لمعدن القاعدة، وذلك من خلال الكشف عن شذوذ الموصلية التي يمكن أن تتولد حول أجسام الكبريتيد تحت سطح الأرض. كما تساعد طرق المسح الكهرومغناطيسي في اكتشاف رواسب اليورانيوم داخل قناة النهر القديم، والمرتبطة بالطبقات الجوفية السطحية، والتي تستجيب عادة لطرق المسح الكهرومغناطيسي عند التحميل الزائد التوصيلي. وتعتبر هذه طريقة استنتاجية غير مباشرة للكشف عن التمعدن.

تتم عمليات المسح الكهرومغناطيسي الإقليمية بالطرق المحمولة جوًا، باستخدام معدات المسح الكهرومغناطيسي التي تحملها طائرات ثابتة الأجنحة أو طائرات الهليكوبتر. وتعتمد طرق المسح الكهرومغناطيسي السطحية غالبًا على طرق المسح الكهرومغناطيسي العابرة التي تستخدم حلقات سطحية مع جهاز استقبال سطحي، أو أداة تثقيب سفلي يتم إنزالها في حفرة تخريم تقطع عرضيًا جسم التمعدن. ويمكن لهذه الطرق تخطيط أجسام الكبريتيد في الأرض بالأبعاد الثلاثية، وتوفير معلومات لعلماء الجيولوجيا لتوجيه المزيد من عمليات التنقيب الاستكشافي على التمعدن المعروف. ونادرًا ما تستخدم طرق المسح الحلقي السطحي للاستكشاف الإقليمي، غير أنه قد تستخدم هذه الطرق في بعض الحالات بنجاح (مثل طرق مسح SQUID لأجسام خام النيكل).

ويمكن استخدام الطرق المقاومة للكهربائية، مثل طرق الاستقطاب المستحث لاكتشاف أجسام الكبريتيد مباشرة، فضلاً عن الفحم والصخور المقاومة، مثل صخور الملح والكربونات.
النفط والغاز

المسح السيزمي الانعكاسي من التقنيات الجيوفيزيائية الأكثر استخدامًا في استكشاف المواد الهيدروكربونية. حيث يتم استخدامها لرسم خريطة لتوزيع الطبقات تحت السطحية وبنيتها للمساعدة في تحديد التراكمات المحتملة للهيدروكربونات. سجل الحُفَر (رصد بئر) هو تقنية أخرى مستخدمة على نطاق واسع، وتوفر معلومات هامة ودقيقة للغاية عن خصائص الصخور والسوائل في مقطع رأسي، على الرغم من أنها محدودة في النطاق المساحي. وهذا القيد في النطاق المساحي هو السبب وراء كون تقنيات المسح السيزمي الانعكاسي أكثر شيوعًا، فهي توفر وسيلة لتسجيل واستنتاج معلومات عن سجل الحفر لمساحة أكبر.

تستخدم أيضًا طرق المسح بالجاذبية والمسح المغناطيسي الجوي بشكل كبير في استكشاف النفط والغاز. ويمكن استخدامها في تحديد مدى هندسية وعمق بنية جيولوجية مغطاة، وتشمل التقببات، والأحواض الرسوبية، والصدوع، والطيات، والمخترقات الذائبة البركانية، والمخترقات الملحية بسبب الكثافةوالقابلية المغناطيسية الفريدة لها مقارنة بالصخور المجاورة.

وقد استخدمت تقنيات الاستشعار عن بعد، وتحديدًا التصوير الطيفي الفائق ، لاكتشاف النزّ الهيدروكربوني الدقيق باستخدام البصمة الطيفية للتربة المتغيرة جيوكيميائيًا والكساء النباتي.

ويمكن أن توفر طريقة التصوير الكهرومغناطيسي الجيوفيزيائي والاستشعار الكهرومغناطيسي محدود المصدر الكشف شبه المباشر عن الهيدروكربونات، من خلال استكشاف التغيرات المقاومية. كما يمكنها استكمال البيانات السيزمية عند التصوير تحت الأملاح.
الهندسة المدنية

إن رادار قياس الأرض في مجالات التشييد والهندسة المدنية فعّال في العديد من الاستخدمات، والتي من بينها استكشاف المرافق (الماء المطمور، والغاز، والصرف الصحي، والكابلات الكهربائية، وكابلات الاتصالات السلكية واللاسلكية)، ورسم خرائط للتربة اللينة والغطاء الصخري للخصائص الجيوتقنية، وغيرها من الاستخدامات المشابهة.

ويستخدم مجال الهندسة المدنية أيضًا معلومات الاستشعار عن بعد لرسم خرائط الطبوغرافيا والتخطيط وتقييم التأثيرات البيئية. وتستخدم طرق المسح الكهرومغناطيسي المحمولة جوًا أيضًا لوصف الرواسب الناعمة في تخطيط وهندسة الطرق والسدود والمنشآت الأخرى.

إن طريقة التصوير الكهرومغناطيسي الجيوفيزيائي أثبتت فائدتها في تحديد خزانات المياه الجوفية، ورسم خرائط للصدوع حول المناطق التي بها مواد خطرة (مثل محطات الطاقة النووية ومرافق تخزين النفايات النووية)، ورصد الزلازل مسبقًا في المناطق ذات الأبنية الكبيرة مثل السدود الكهرومائية المعرضة لمستويات عالية من النشاط الزلزالي.

BS 5930 هو المعيار المستخدم في المملكة المتحدة كقانون لممارسة فحص خصائص التربة.
علم الآثار

انظر أيضًا: المسح الجيوفيزيائي (آثار)

رادار قياس الأرض يمكن استخدامه لرسم القطع الأثرية المدفونة، مثل المقابر، ومستودعات الجثث، ومواقع الحطام، وغيرها من المواقع الأثرية المدفونة قرب السطح.

ويمكن استخدام طرق المسح المغناطيسي الأرضي للكشف عن المعادن الحديدية المطمورة، وبذلك يفيد في الاستدلال على حطام السفن، وساحات القتال الحديثة التي تتناثر فيها الحطام المعدنية، وحتى الاختلالات الدقيقة مثل الآثار القديمة على نطاق واسع.

ويمكن استخدام أنظمة السونار للكشف عن حطام السفن.
الطب الشرعي

رادار قياس الأرض يمكن استخدامه للكشف عن مواقع المقابر.
الكشف عن الذخائر غير المنفجرة

يمكن استخدام طرق المسح المغناطيسي والكهرومغناطيسي لتحديد أماكن الذخائر غير المنفجرة.
المراجع
---------------

علم الجيولوجيا




الجيولوجيا  من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة 
 
جيولوجيا

صنف فرعي من
العلوم الطبيعية
جزء من
علوم الأرض
يمتهنه
جيولوجي
الموضوع
غلاف الأرض الصخري
التاريخ
تاريخ الجيولوجيا
جزء من سلسلة مقالات حول
علم طبقات الأرض

الفروع الرئيسية
طرق التأريخ الجيولوجي
الفروع المتعددة لعلم الجيولوجيا
الجيولوجيا التاريخية
جيولوجيا حركية
هيدروجيولوجيا
الجيوفيزياء
فروع شبه مرتبطة
  بوابة علوم الأرض
علم طبقات الأرض أو الجيولوجيا
(بالإنجليزية: Geology)‏ هو فرع من فروع علوم الأرض المختص بدراسة بنية الأرض الصلبة، والصخور التي تتكون منها، والعمليات التي تحدث عليها مع مرور الزمن. ومن الممكن أن يشير علم طبقات الأرض أيضًا إلى دراسة ميزات الأرض الصلبة لأي كوكب أرضي (مثل المريخ أو القمر). يصف علم طبقات الأرض بنية ما تحت سطح الأرض، والعمليات التي شكلت تلك البنية. كما يوفر علم طبقات الأرض الأدوات اللازمة لتحديد الأعمار النسبية والمطلقة للصخور الموجودة في موقع معين، وكذلك لوصف تاريخ تلك الصخور. ومن خلال الجمع بين هذه الأدوات، يستطيع علماء علم طبقات الأرض تأريخ التاريخ الجيولوجي لكل لأرض، وتحديد عمرها. ويوفر علم طبقات الأرض الدليل الأساسي للصفائح التكتونية، والتاريخ التطوري للأرض، والمناخات الماضية للأرض.
يستخدم الجيولوجيون مجموعة واسعة من الطرق لفهم بنية الأرض وتطورها، بما في ذلك العمل الميداني، ووصف الصخور، والتقنيات الجيوفيزيائية، والتحليل الكيميائي، والتجارب الفيزيائية، والنمذجة العددية. أما من الناحية العملية، يعد علم طبقات الأرض مهم للتنقيب عن المعادن والهيدروكربونات واستغلالها، وتقييم الموارد المائية، وفهم المخاطر الطبيعية، ومعالجة المشاكل البيئية، وتوفير رؤى حول تغير المناخ. كما يلعب علم طبقات الأرض، ذا التخصصات الأكاديمية الواسعة دورًا كبيرًا في الهندسة الجيوتقنيّة.
---------------------
أصل التسمية
يسمى هذا العلم بـ «علم طبقات الأرض» وذلك كونه علم يدرس بينما يعود أصل كلمة جيولوجيا مشتقة من اللغة اليونانية القديمة، والمصطلح مكون من كلمتين حيث أن γῆ (جيو) تعني «أرض»، وλόγος (لوجيا) تعني «دراسة». و جل الكلمة تعني دراسة الأرض.
المواد الجيولوجية
تأتي غالبية البيانات الجيولوجية من البحوث المتعلقة بالمواد الأرضية الصلبة، والتي تندرج عادة من فئتي الصخور والمواد السائبة.
الصخور
  صخر
دورة صخرية

صورة توضح دورة الصخور في الطبيعة
ترتبط معظم البحوث الجيولوجية بدراسة الصخور، حيث أن الصخور هي السجل الأساسي للتأريخ الجيولوجي للأرض، وذلك لكون الصخور هي الوحدة الأساسية في بناء الأرض حيث تتكون من تشكيلات تحتوي على مجموعة من المعادن المتواجدة في الطبيعة، وتكون جزءا أساسيا في تركيب القشرة الأرضية. وعلى هذا يكون الصخر ذو خاصية مميزة تفرقه عن صخر آخر وتجعله وحدة قائمة بذاتها. وكما أن الصخر هو الوحدة الأساسية في بناء الأرض، فالمعدن هو وحدة الصخر نفسه. وتختلف الصخور عن بعضها البعض من حيث أنواع المعادن المكونة لها وعلاقة هذه المعادن ببعضها البعض في الصخر الواحد، وهناك ثلاث أنواع من الصخور وهي الصخور النارية والصخور الرسوبية والصخور المتحولة، وهناك عمليات بيئية توثر على الصخور تؤدي إلى تغير نوع الصخر من ناري إلى متحول أو العكس، أو من رسوبي إلى ناري أو العكس أو من متحول إلى رسوبي أو العكس؛ وتعرف هذه العمليات بالدورة الصخرية.
تتكون الصخور النارية بشكل مباشر من عمليات التبريد التي تحدث للماغما وذلك بعد تبلورها، حيث توجد الماغما داخل القشرة الأرضية في مكان يدعى حجرة الماغما، وعندما تبدأ عملية تبريد الماغما يستقر أولا المعدنان الأكثر كثافة من غيرهما وهما معدن الأوليفين والبلاجيوكليس الكلسي إلى قاع حجرة الماغما، فيتكون البيريدوتايت وهو صخرة نارية جوفية غنية بالحديد والمغنيسيوم والكالسيوم وفقيرة بالسليكون والألمنيوم والصوديوم، ثم تخرج الماغما المتبقية من حجرة الماغما عبر الشقوق ويمكن أن تستقر في حجرة جديدة حيث يتبلور معدنا البايروكسين والبلاجيوكليس الكلسي الصودي، وبتراكمهما في قاع الحجرة يتبلور صخر الغابرو، وإذا استمرت عملية انتقال الماغما إلى أماكن أخرى في القشرة الأرضية وتبلورها فيها يمكن أن يتبلور صخر الديورايت وصخر الغرانيت في نهاية العملية.أما الصخور الرسوبية فتتكون بفعل عمليات الترسيب لفتات الصخر ودفنه وتصخره، حيث تحمل الأنهار عند سريانها أجزاء من صخور مكسورة تصل إلى بحر أو بحيرة، وتستقر الحمولة المنقولة في قاع البحر أو البحيرة، ثم تتراكم على شكل طبقات، فتسمى رسوبيات، وزن الرسوبيات التي في القمة يؤدي إلى هرس الرسوبيات التي في القاع، فيؤدي ذلك إلى عصر الماء وخروجه من قطع الصخور وبلورات الأملاح، تقوم البلورات بتكوين نوع من الصمغ يلصق أجزاء الصخور ببعضها، فينتج الصخر الرسوبي
، وتتميز الصخور الرسوبية عن الصخور النارية بأنها تنشأ فوق سطح الغلاف الصخري نتيجة لتأثير العوامل الظاهرة (عوامل التعرية) وفعل الكائنات العضوية.
الصخور المتحولة تتكون بفعل الضغط والحرارة المؤثرَين في أنواع الصخور المختلفة سواء نارية أو رسوبية، حيث تكون تحت أطنان من الضغط مما يؤدي إلى ارتفاع ضخم في الحرارة، وهذا ما يؤدي بها إلى التغير في السمات الأصلية للصخر، وهذه العملية تحدث أيضا للصخور المتحولة مسبقا.
المواد السائبة
 نقل المواد السائبة
يتدارس الجيولوجيون أيضا المواد الغير متصلبة والتي هي عبارة عن مواد فضفاضة تتراوح أحجامها بين الطين والرمل والحصى. التي تستطيع المياه الجوفية أن تسير بين حبيباتها لمسافات تختلف مع اختلاف حجم حبيبات التربة
، وتُعرف دراسة المواد السائبة بدراسة العصر الرباعي وتشمل تلك الدراسة لعلم الرواسب ومورفولوجيا الأرض وعلم المناخ القديم.
البنية الكاملة للأرض
الصفائح التكتونية
 صفائح تكتونية

بنية كوكب الأرض
في ستينيات القرن الماضي، اكتشف الباحثون بأن الغلاف الصخري للأرض (بالإنجليزية: غلاف الأرض الصخري)‏ والذي يتكون من القشرة الأرضية والطبقة العلوية الصلبة من الوشاح العلوي (بالإنجليزية: upper mantle)‏ مقسّم إلى صفائح تيكتاتونية تتحرك عبر الغلاف الموري (بالإنجليزية: Asthenosphere)‏، إن هذه النظرية مدعومة بعدة مشاهدات، ومنها ظاهرة انتشار قاع البحر (بالإنجليزية: Seafloor spreading)‏، والتوزيع العالمي للتضاريس الجبلية والزلزالية.
هناك علاقة وثيقة ما بين حركة الصفائح على السطح وتيارات الحمل الحراري للوشاح (بالإنجليزية: mantle)‏(والتي هي عبارة عن انتقال الحرارة الناتج عن الحركة السائبة للجزيئات داخل السوائل)، وإضافةً إلى ذلك فإن صفائح المحيطات تتحرك في نفس اتجاه تيارات الحمل الحراري للوشاح المحاذي لها، وذلك لأن الغلاف الصخري للمحيط هي في الواقع الطبقة الصلبة الحرارية العلوية للطبقة الحدودية للوشاح الحراري. وهذه العلاقة ما بين الطبقة الصلبة المتحركة على سطح الأرض والوشاح الحراري تسمى بالصفائح التيكتاتونية.إن تطور نظرية الصفائح التيكتاتونية ساهم في إيجاد أساس فيزيائي للعديد من المشاهدات التي تحصل على الجزء الصلب من الأرض، المناطق الخطية الطولية التي تشترك بسمات جيولوجية معينة تسمي بالصفائح الحدودية
، ومن الأمثلة عليها:
المرتفعات الواقعة في منتصف المحيط (وتسمى بظهر المحيط) والمناطق المرتفعة في قاع البحر حيث توجد فتحات المياه الحارة والبراكين، تعرّف على أنها حدود متباعدة، حيث تبتعد الصفيحتان عن بعضهما البعض.
تعتبر أقواس البراكين والزلازل حدوداً متقاربة، حيث تتداخل الصفائح مع بعضها البعض أو تتحرك تحت بعضها.
أدت حدود التحويل، مثل نظام صدع سان أندرياس، إلى حدوث زلازل قوية وواسعة الانتشار، كما توفر تكتونية الصفائح آلية لنظرية ألفريد ويجينار عن الانجراف القاري
، حيث تتحرك القارات عبر سطح الأرض على مدار الزمن الجيولوجي، كما أنها توفر قوة دافعة للتشوه القشري، ومجموعات جديدة من المشاهدات للجيولوجيا الهيكلية، وتكمن قوة نظرية الصفائح التكتونية في قدرتها على دمج كل هذه المشاهدات في نظرية واحدة حول كيفية تحرك الغلاف الصخري فوق الوشاح الحراري.
هيكل الأرض
  بنية الأرض

طبقات الأرض المختلفة
تقدم التطورات في علم الزلازل والنمذجة باستخدام الحاسوب وعلم المعادن وعلم البلورات عند درجات حرارة وضغوط عالية نظرة ثاقبة وقوية على التكوين الداخلي والهيكلي للأرض.
يمكن لعلماء الزلازل استخدام أوقات وصول الموجات الزلزالية في الاتجاه المعاكس لتصوير الجزء الداخلي للأرض، كما وأظهرت التطورات الحديثة في هذا المجال وجود نواة خارجية سائلة ونواة داخلية صلبة كثيفة، وأدت هذه التطورات أيضاً إلى تطوير نموذج لطبقات للأرض مع القشرة والغلاف الصخري في الأعلى والوشاح تحتها والنواة الخارجية والداخلية تحت ذلك. وتمكن علماء الزلازل مؤخراً من إنشاء صور مفصلة لسرعة الموجة داخل الأرض بالطريقة نفسها التي يقوم فيها الطبيب بتصوير الجسم في الأشعة المقطعية، وقد أدت هذه الصور إلى عرض أكثر تفصيلاً للجزء الداخلي من الأرض، واستبدلت نموذج الطبقات المبسط بنموذج أكثر ديناميكية.
لقد تمكن علماء المعادن من استخدام بيانات الضغط ودرجة الحرارة من الدراسات الزلزالية إلى جانب معرفة التكوين الأساسي للأرض من أجل إعادة إنتاج هذه الظروف في البيئات التجريبية وقياس التغيرات في تركيب البلورات، تفسر هذه الدراسات التغيرات الكيميائية المرتبطة بالانفصالات الزلزالية الرئيسية في الوشاح وتُظهر التركيبات البلورية المتوقعة في النواة الداخلية للأرض.
التطورات الجيولوجية التي تحدث في منطقة ما
تتغير الجيولوجيا لمنطقة ما مع مرور الزمن كالجزيئات الصخرية التي منها ما يترسب بمفرده والأخر يترسب فوق صخر ما، كما وتغير عمليات التشوه من شكلها وأماكن تواجدها.
توضع الوحدات الصخرية بداية إما عن طريق الترسيب على سطح ما أو عن طريق استيلاءها على سطح صخر ما وذلك بوجودها في علوية ذلك الصخر. يمكن أن يحدث الترسيب في حال استقرار الرواسب على سطح الأرض وتشكل طبقات عن طريق تصلبها وتحولها من رسوبيات إلى صخور رسوبية صلبة أو في حال مادة بركانية كالرماد البركاني أو الحمم البركانية التي تتدفق في باطن الأرض، تعتبر الرواسب النارية مثل: الباثوليثات أجساماً نارية عميقة ويكون شكلها غير منتظم، وكذلك تعتبر اللاكوليثات أجساماً نارية ضحلة ويكون شكلها منتظماً، أما القواطع (دايكات) والطبقات الافقية (سيلات) تترسب وتتجمع في علوية صخرها وتتبلور كما تطفلت.
بعد السلسلة الأولى من الصخور التي ترسبت، يمكن أن تتشوه الجزيئات الصخرية أو تتحول لنوع آخر من الصخور.
يحدث التشوه عادة نتيجة للتقصر الأفقي، أو التمدد الأفقي أو الحركة الانزلاقية بشكل متعاكس، وتتعلق هذه النظم التركيبية بوجه عام بالحركات المتقاربة، والحركات الانفراجية والحركات الانزلاقية التي تقع ما بين الصفائح التكتونية.
يتسبب التمديد في أن تصبح الوحدات الصخرية ككل أطول وأكثر نحافة، يتم إنجاز هذا في المقام الأول من خلال التصدعات العادية ومن خلال التمدد المرن والترقيق. تُسقِط الصدوع العادية وحدات صخرية التي تكون أعلى من تلك الأقل، هذه عادة ما تؤدي إلى وضع الوحدات الأصغر سناً تحت الوحدات القديمة. توسيع الوحدات يمكن أن يؤدي إلى ترققها؛ في الواقع، هناك موقع ضمن ماريا فولد وحزام الدفع، حيث يمكن رؤية السلسلة الرسوبية الكاملة لجراند كانيون على طول أقل من متر. غالباً ما يتم تحويل الصخور أيضاً في العمق الذي يتم تمديده بشكل متناهي الصغر، هذه الصخور الممتدة يمكن أن تصطدم أيضًا بالعدسات، المعروفة باسم "بودان"، بعد الكلمة الفرنسية "السجق"، بسبب تشابهها البصري.
عندما تنزلق الوحدات الصخرية بعضها البعض، تتطور صدوع الانزلاق الصخري في المناطق الضحلة، وتصبح مناطق القص عند أعماق أكثر عمقاً حيث تتشوه الصخور بشكل مرن.

مقطع جيولوجي لجبل
إضافة وحدات صخرية جديدة، سواء ترسيبيه أو تدخليه، غالباً ما تحدث أثناء التشوه. ينتج عن التصدع وغيره من العمليات التشوهية خلق تدرجات طوبوغرافية، مما يؤدي إلى تلف المواد على الوحدة الصخرية التي تتزايد في الارتفاع لتتلاشى بواسطة التلال والقنوات، تترسب هذه الرواسب على الوحدة الصخرية التي تنخفض. تحافظ الحركة المستمرة على طول الصدع على الانحدار الطبوغرافي على الرغم من حركة الرواسب، وتستمر في توفير مساحة للسكن للمواد التي تترسب. غالبًا ما ترتبط الأحداث التشوهية أيضًا بالبراكين والنشاط الناري، يتراكم الرماد البركاني والحمم البركانية على السطح، وتدخل اندساسات صخرية نارية من الأسفل، تدخل على طول الشقوق، وبالتالي تتشكل في كثير من الأحيان بأعداد كبيرة في المناطق التي يتم تشويهها بفعالية. وهذا يمكن أن يؤدي إلى وضع أسراب السد، مثل تلك التي يمكن ملاحظتها عبر الدرع الكندي، أو حلقات من السدود حول أنبوب الحمم البركانية.
كل هذه العمليات لا تحدث بالضرورة في بيئة واحدة، ولا تحدث بالضرورة في أمر واحد، فعلى سبيل المثال جزر هاواي تتكون تقريبا بشكل كامل من تدفقات حمم بازلتية الطبقات. تحتوي السلاسل الرسوبية لوسط الولايات المتحدة القارية وجراند كانيون في جنوب غرب الولايات المتحدة على أكوام غير مكتملة تقريبا من الصخور الرسوبية التي ظلت قائمة منذ العصر الكمبري. المناطق الأخرى أكثر تعقيدًا من الناحية الجيولوجية، في جنوب غرب الولايات المتحدة، كانت الصخور الرسوبية والبركانية والتدخلية متحوّلة ومشوهة. حتى الصخور القديمة، مثل صخر صوان أكاستا من كراتون الرقيق في شمال غرب كندا، تم تحويل أقدم الصخور المعروفة في العالم إلى النقطة التي لا يمكن التعرف على أصلها بدون تحليل مختبري. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تحدث هذه العمليات في مراحل. في العديد من الأماكن، كان "جراند كانيون" في جنوب غرب الولايات المتحدة مثالًا واضحًا للغاية، فقد تحوّلت الوحدات الصخرية السفلية وتم تشويهها، ثم انتهى التشوه ووُضعت الوحدات العلوية غير المُصحَّحة. على الرغم من أنه يمكن أن يحدث أي قدر من تشوه الصخور، ويمكن أن تحدث عدد من المرات، فهذه المفاهيم توفر دليلاً لفهم التاريخ الجيولوجي للمنطقة. 

 
أقسام علم الجيولوجيا
علم الصخور
  علم الصخور

مجهر الكتروني خاص لدراسة تراكيب الصخور الجيولوجية
ويبدأ وصف الصخور بالملاحظات الميدانية في منكشف الصخر، ويتضمن وصفًا بالعين المجردة لعينات يدوية. ومع ذلك، فإن أهم أداة يستخدمها جيولوجي الصخور هي مجهر البتروجرافيك.ويعد التحليل المفصل للمعادن باستخدام علم المعادن البصري في مقطع رقيق والنسيج المجهري والتركيب مهمًا للغاية لفهم أصل الصخر، ويستخدم تحليل المسبار الإلكتروني مع البلورات الفردية، بالإضافة إلى التحليل الكيميائي للصخور الكاملة بواسطة الأشعة السينية في معامل وصف الصخور الحديثة، علاوةً على ذلك، يمكن تحليل الحبيبات المعدنية الفردية من عينة الصخور بواسطة حيود الأشعة السينية عندما لا تكون الوسائل البصرية كافية، ويقدم تحليل المتضمنات السائلة المجهرية داخل الحبيبات المعدنية مع مرحلة تسخين على مجهر البتروجرافيك مؤشرات على درجة الحرارة وظروف الضغط التي كانت موجودة أثناء تشكل المعدن.
الجيولوجيا التركيبية
 جيولوجيا بنيوية
يتم تحليل التراكيب الجيولوجية عن طريق إسقاط المعالم الجيولوجية على خريطة خاصة (الستيريونت)؛ يتم فيها تحويل المجسمات إلى مستويات، والمستويات إلى خطوط والأخيرة إلى نقاط. وبهذا يمكن دراسة الصدوع والطيات وتحديد محاورها. ومن أكثر التجارب أهمية هي تلك التي تعنى بتكون الجبال، حيث تنشأ عن اصطدام صفيحتين تكتونيتين مما يؤدي إلى انثناء حواف الصفائح، وتتم دراسة هذا الموضوع من خلال نموذجين أحدهما تحليلي والآخر تناظري وكلاهما متطور ويقدم نمطاً واقعياً لتشكل الصدوع والقمم والقيعان في السلاسل الجبلية بفعل العوامل الجوية،
كما تقدم معلومات بشأن عمليات التحول التي تحدث تبعا لعدة عوامل أهمها الضغط والحرارة.
علم وصف طبقات الأرض
 مقالة مفصلة: علم وصف طبقات الأرض
يحلل خبراء طبقات الأرض في المختبر العينات من الأجزاء الطبقية التي يمكن أخذها من الموقع، مثل تلك المأخوذة من لباب الحفر (جوفه)، كما يحلل أخصائيو علم الطبقات أيضاً البيانات من المسوحات الجيوفيزيائية التي تعرض الوحدات الطبقية في الجزء تحت السطحي، كما ويمكن الجمع بين البيانات الجيوفيزيائية وقياسات الآبار لإنتاج رؤية أفضل للطبقات تحت السطحية، ويستخدم المختصون برامج الحاسوب للقيام بذلك بشكل ثلاثي الأبعاد، كما ويستطيع خبراء طبقات الأرض استخدام البيانات السابقة في إعادة بناء العمليات القديمة التي تحدث على سطح الأرض
، وتحليل البيئات القديمة، وتحديد موقع الماء، والفحم، واستخراج الفحم المائي (الهيدروكربون).
في المختبر، يحلل مختصو طبقات الأرض الحيويون عينات الصخور المأخوذة من المنكشفات الصخرية (البروز الصخري)، وجوف الحفر للكشف عن المستحثات (الأحافير) الموجودة فيها، حيث تساعد هذه المستحثات العلماء على جمع البيانات الأساسية، وفهم البيئة الترسيبية التي تشكلت فيها الوحدات الصخرية. يؤرّخ الخبراء في علم التقويم الجيولوجي علم الصخور بدقة من خلال المقطع الطبقي المأخوذ من أجل تزويدهم بالحد المطلق الأفضل في التوقيت، ومعدلات الترسب، كما ويتفحص مختصو طبقات الأرض المغناطيسيون الإشارات المغناطيسية المنعكسة في الصخور النارية أثناء الحفر الجوفي، ويقدم علماء آخرون دراسات النظائر المستقرة على الصخور من أجل الحصول على معلومات عن المناخ القديم.
جيولوجيا الكواكب
 جيولوجيا كوكبية

صورة لسطح كوكب المريخ، التقطت الصورة بتاريخ 9 ديسمبر عام 1977
مع ظهور وتطور الاكتشافات في القرن العشرين، بدأ الجيولوجيون بالاهتمام بهيئات الكواكب الأخرى بنفس الطريقة التي تم تطويرها لدراسة الأرض. يُسمى هذا المجال الجديد من الدراسة بجيولوجيا الكواكب، ويعتمد على المبادئ الجيولوجية الأساسية لدراسة الهيئات الأخرى في النظام الشمسي. رغم أن اللغة اليونانية الأصلية تعيد كلمة "جيو" إلى معنى الأرض، إلّا أنَّ مصطلح "جيولوجيا" مرتبط مع أسماء هيئات كوكبية أخرى عند وصف تركيبها وعملياتها الداخلية، مثال ذلك: "جيولوجيا المريخ"، و"الجيولوجيا القمرية"، وتستخدم مصطلحات متخصصة مثل علم الدراسة الجغرافية للقمر (بالإنجليزية: Selenology)، وعلم المريخيّات "اللاهوت" (بالإنجليزية: Areology).
على الرغم من اهتمام علماء الجيولوجيا الكوكبية بدراسة جميع جوانب الكواكب الأخرى، إلّا أن التركيز الأكبر تَمثّل بالبحث عن أدلة من الماضي أو الحاضر عن إمكانية وجود حياة على كواكب أخرى. وقد أدّى ذلك إلى العديد من المهام التي يتمثل هدفها الأساسي في تدارس الهيئات الكوكبية للحصول على أدلة على الحياة، إحدى هذه المهام تمثلت في هبوط المسبار الفضائي المسمى فينيكس (بالإنجليزية: Phoenix) الذي يحلل التراب القطبي المريخي من أجل الماء، والكيميائيات، والمكونات المعدنية المتعلقة بالعمليات الحيوية.
الجيولوجيا التطبيقية
الجيولوجيا الاقتصادية
 مقالة مفصلة: جيولوجيا اقتصادية
تعد الجيولوجيا الاقتصادية فرعاً مهماً من فروع الجيولوجيا التي تهتم بدراسة الجوانب المختلفة للمعادن الاقتصادية التي يستخدمها الإنسان لسد حاجاته المختلفة. ويمكن تعريف المعادن الاقتصادية على أنها المعادن التي يتم استخراجها من الأرض بشكل مربح. ويقوم الجيولوجيون المختصون بهذا الفرع بتحديد الموارد الطبيعية للأرض وإدارتها، مثل: البترول والفحم، بالإضافة إلى الموارد الخام المعدنية، مثل: الحديد، والنحاس، واليورانيوم. 

 
جيولوجيا التعدين
تتضمن جيولوجيا التعدين استخراج الموارد المعدنية من الأرض. وتشمل العديد من الموارد ذات الأهمية الاقتصادية، مثل: الأحجار الكريمة، والمعادن الثمينة، مثل: الذهب، والنحاس، والعديد من المعادن، مثل: الأسبستوس (الحرير الصخري)، والبيرلايت، والميكا، والفوسفات، والزيوليت، والطين، والخفاف، والكوارتز، والسيليكا، بالإضافة إلى عناصر: مثل الكبريت، والكلور، والهيليوم.
الجيولوجيا البترولية

 
  جيولوجيا النفط
يدرس المختصون بجيولوجيا البترول الأماكن الجوفية التي يمكن أن تحتوي على هيدروكربونات قابلة للاستخراج، خاصة البترول والغاز الطبيعي. كما ويتم دراسة الأحواض الرسوبية حيث تعتبر خزانات للهيدروكربونات، فيتم دراسة تشكيل هذه الأحواض بالإضافة إلى تطورها الرسوبي والتكتوني (الحركي) والمواقع الحالية لوحدات الصخور الرسوبية.

 
الجيولوجيا الهندسية
 جيولوجيا هندسية
الجيولوجيا الهندسية هي تطبيق للمبادئ الجيولوجية لتحويلها إلى الممارسة الهندسية لغرض التأكد من أن العوامل الجيولوجية التي تؤثر على الموقع، والتصميم، والبناء، والتشغيل، والصيانة للأعمال الهندسية تتم معالجتها بالشكل الصحيح.
وفي مجال الهندسة المدنية، يتم استخدام المبادئ والتحليلات الجيولوجية من أجل التحقق من المبادئ الميكانيكية للمواد التي بنيت عليها المنشآت. مما يسمح ببناء الأنفاق دون انهيارها، وبناء الجسور وناطحات السحاب وفق أسس متينة، بالإضافة إلى إقامة المباني على تربة ثابتة لتجنب انهيارها وعدم بنائها على تربة طينية مثلا.
الهيدرولوجيا والقضايا البيئية
يمكن تطبيق الجيولوجيا والمبادئ الجيولوجية على المشاكل البيئية المختلفة، مثل: استعادة التيار، واستعادة الحقول البنية (الحقول المصابة بالتلوث)، وفهم العلاقة بين الطبيعة والبيئة الجيولوجية. وتستخدم هيدرولوجيا المياه الجوفية (الهيدروجيولوجيا) لتحديد موقع المياه الجوفية التي يمكن أن توفر في كثير من الأحيان مصدرا للمياه غير الملوثة، وهي ذات أهمية خاصة في المناطق الجافة، ورصد انتشار الملوثات في آبار المياه الجوفية. 

 
ويحصل الجيولوجيون أيضًا على بيانات من خلال طبقات الأرض، والآبار، والعينات الأساسية، ونوى الجليد. وتُستخدم النوى الجليدية ونوى الرسوبيات في إعادة البناء للمناطق القديمة، والتي تُخبر الجيولوجيين عن درجة الحرارة في الماضي والحاضر، وهطول الأمطار، ومستوى سطح البحر في جميع أنحاء العالم. وتمثل مجموعات البيانات هذه مصدرًا أساسيًا للمعلومات الخاصة بتغير المناخ العالمي بخلاف البيانات الأساسية.


التاريخ الجيولوجي
 تاريخ الأرض
مقياس زمني جيولوجي

تسلسل الزمن الجيولوجي.
يعود تاريخ نشأة كوكب الأرض قبل أربعة ونصف بليون عام تقريبا، وذلك عندما انفجرت نجوم قديمة ضخمة الحجم لتقابل نهاية عمرها، وطبخت هذه الانفجارات النجمية العناصر الكيمائية المعروفة الآن بما فيها الحديد، الكربون، والذهب، والعناصر المشعة مثل اليورانيوم، وبمرور الوقت سيطرت الجاذبية على الموقف وانهارت كتلة غبار النجوم هذه على نفسها لتكون قرصاً دوراً هائلاً أو ما يسمّى بالغيمة السديمية الشمسيةّ، وفي مركز هذا القرص ارتفعت الحرارة وزاد الضغط ونجم ولد وهو كوكب الأرض، وبعد خمسين عاماً من ولادة الأرض ظهر القمر حيث بدأ في مدار أقرب للأرض حوالي ثلاثمائة وخمسين ألف كيلومتر من مداره الحالي وبدأ في السماء أكبر أضعاف أضعاف حجمه الآن.

خريطة وليام سميث الجيولوجية لإنجلترا وويلز وجنوب اسكتلندا، والتي تم الانتهاء منها في عام 1815م، تعتبر ثان خريطة جيولوجية على النطاق الوطني، وكانت أدق خريطة في وقتها.

 
يعود تاريخ دراسة المادة الفيزيائية للأرض إلى الحضارة اليونانية القديمة على الأقل وذلك عندما كتب ثيوفيرتاس -العالم والفيلسوف اليوناني- (287-372 قبل الميلاد) كتاب بيري ليثون (وتعني "على الحجارة").
وخلال فترة الحضارة الرومانية، كتب بلينيوس الأكبر بشكل تفصيلي عن الاستخدامات العملية للعديد من المعادن والفلزات. 

 
بعض علماء العصر الحديث مثل فيلدنغ اتش، وغاريسون يرون أن أصل علم الجيولوجيا يمكن أن يعود إلى بلاد فارس بعد انتهاء الفتوحات الإسلامية.
حيث كان أبو الريحان البيروني (973-1048م) من أوائل الجيولوجيين الفارسيين، وشملت أعماله أقدم الكتابات عن جيولوجيا الهند، وافترض أن شبه القارة الهندية كانت بحرًا في يوم من الأيام. 

 
اقترح العالم الفارسي ابن سينا (981-1037م) تفسيرات مُفصلة لتشكل الجبال، وأصل الزلازل، ومواضيع أخرى أساسية في الجيولوجيا الحديثة، وقد شكلت هذه التفسيرات أساسًا ضروريّاً لتطوير علم الجيولوجيا في وقت لاحق.في الصين، صاغ الباحث شين كو (1031-1095م) فرضية لعملية تكوين الأرض استناداً لملاحظاته على قواقع الحيوانات الأحفورية لطبقة جيولوجية في جبل يبعد مئات الأميال عن المحيط، واستنتج أن اليابسة الأرضية تشكلت من تآكل الجبال وترسب الطمي.يرجع الفضل إلى نيكولاس ستينو (1638-1686) في قانون التراكب، ومبدأ الأفق الأصلي، ومبدأ الاستمرارية الجانبية: ثلاثة مبادئ محددة لطبقات الطبقات. تم استخدام كلمة الجيولوجيا لأول مرة أوليسيه ألدروفاندي في عام 1603
، ثم بواسطة جان -اندريه ديلوك في عام 1778 وعرضها كمصطلح ثابت من قبل هوراس - بينيديكت دي سوسور في عام 1779. الكلمة مشتقة من اليونانية وتعني "الأرض"، ولكن وفقا لمصدر آخر، فإن كلمة جيولوجيا تأتي من النرويجية،
قام ويليام ماكلور بإنتاج أول خارطة جيولوجية للولايات المتحدة الأمريكية عام 1809، وفي عام 1807 بدأ ماكلور -بلا تكليف- بإجراء مسح جيولوجي للولايات الأمريكية. قام ماكلور بزيارة غالبية الولايات في الاتحاد وعمل خرائط جيولوجية لها، وقام بقطع جبال اليغيني 50 مرة. تم تقديم نتائج هذا العمل الفردي إلى الجمعية الفلسفية الأمريكية في مذكرات بعنوان "ملاحظات على جيولوجيا الولايات المتحدة مفسرة للخريطة الجيولوجية"، وتم نشر المذكرات بالإضافة للخريطة الجيولوجية الأولى تجاريا لصالح الجمعية. قد سبقت خريطة ماكلور الخريطة الجيولوجية لبريطانيا التي انتجها ويليام سميث بستة سنوات، بالرغم من أنها استخدمت تصنيفاً مختلفاً للصخور.
جيولوجيا القرن التاسع عشر ركزت على السؤال عن العمر الدقيق للأرض، حيث ترواحت التقديرات بين مئات الاف إلى مليارات السنين، وبحلول القرن العشرين، سمح التأريخ الاشعاعي بتقدير عمر الأرض بملياري سنة. فتح الوعي بهذا القدر الهائل من الوقت الباب امام نظريات جديدة عن العمليات التي شكلت الأرض. 


 
بعض التطورات الأكثر أهمية في الجيولوجيا في القرن العشرين كانت تطوير نظرية الصفائح التكتونية في الستينيات وصقل تقديرات عصر الكوكب. نشأت نظرية تكتونية الصفائح من ملاحظتين جيولوجيتين منفصلتين: انتشار قاع البحر والانجراف القاري. ثورة النظرية في علوم الأرض. اليوم من المعروف أن الأرض ما يقرب من 4.5 مليار سنة.
المقياس الزمني الجيولوجي
المقياس الزمني الجيولوجي يستعمل من قبل الجيولوجيين وغيرهم من العلماء لتوقيت وإظهار العلاقات بين الأحداث التي حدثت خلال تاريخ الأرض. جدول العصور الجيولوجية يتوافق مع التواريخ والمصطلحات المقترحة من قبل الاتحاد الدولي. وهو عبارة عن جدول تترتب به الاحداث التي مرت بها الأرض وبداية ظهور الكائنات عليها
يلخص الشكل العصور الجيولوجية التي مرت على الأرض منذ نشأتها وأهم الأحداث:
قبل 4565 مليون سنة نشأة القمر
قبل 4000 مليون سنة بدء ظهور كائنات ميكروبية
قبل 3500 مليون سنة بدء التمثيل الضوئي في كائنات ميكروبية بدائيات النوى
قبل 2300 مليون سنة توفر الأكسجين ، أول تجلد للأرض
قبل نحو 2000 مليون سنة ظهور حقيقيات النوى
قبل نحو 1500 مليون سنة ظهور متعددات الخلايا
قبل نحو 750 - 630 مليون سنة التجلد الثاني للأرض
قبل 530 مليون سنة الانفجار الكمبري وتعدد صور الحياء في المياه
قبل 360 مليون سنة ظهور البرمائيات والحيوانات البرية الفقارية ، والنباتات البرية
قبل 230 - 65 مليون سنة ظهور الديناصورات ، و الثدييات (انقراض الديناصورات قبل 65 مليون سنة)
قبل نحو 2 مليون سنة ظهور الإنسان.
انظر أيضًا
علوم الأرض
فيزياء الأرض
بركان
علم الجواهر . .

---------------

محتويات 
1 أصل التسمية
2 المواد الجيولوجية
2.1 الصخور
2.2 المواد السائبة
3 البنية الكاملة للأرض
3.1 الصفائح التكتونية
3.2 هيكل الأرض
4 التطورات الجيولوجية التي تحدث في منطقة ما
5 أقسام علم الجيولوجيا
5.1 علم الصخور
5.2 الجيولوجيا التركيبية
5.3 علم وصف طبقات الأرض
6 جيولوجيا الكواكب
7 الجيولوجيا التطبيقية
7.1 الجيولوجيا الاقتصادية
7.2 جيولوجيا التعدين
7.3 الجيولوجيا البترولية
7.4 الجيولوجيا الهندسية
7.5 الهيدرولوجيا والقضايا البيئية
8 التاريخ الجيولوجي
8.1 المقياس الزمني الجيولوجي
9 انظر أيضًا
10 المراجع
11 وصلات خارجية

الأحد، 14 فبراير 2021

المفاعلات الندماجية











المفاعلات النوويه الاندماجيه
701 views



...



roaaebrahim

Follow


Published on May 18, 2015




المفاعلات النوويه الاندماجيه وامثله عليها واهم طرقها
 
المفاعلات النوويه الاندماجيه
1. ‫االندماجية‬ ‫النوويه‬ ‫المفاعالت‬ •‫منتصف‬ ‫منذ‬ ‫العلماء‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫عول‬ ‫وقد‬ ‫المفاعال‬ ‫استخدام‬ ‫على‬ ‫الماضي‬ ‫القرن‬‫ت‬ ‫لت‬ ‫نظيف‬ ‫كمصدر‬ ‫االنشطارية‬ ‫النووية‬‫وليد‬ ‫الكهرباء‬.‫ظهرت‬ ‫التي‬ ‫المشاكل‬ ‫أن‬ ‫إال‬ ‫وصعوب‬ ‫النووية‬ ‫النفايات‬ ‫تراكم‬ ‫جراء‬‫ة‬ ‫إلى‬ ‫باإلضافة‬ ،‫منها‬ ‫التخلص‬‫كوارث‬ "‫تشيرنوبل‬"‫و‬"‫فوكوشياما‬"‫خلق‬ ‫قد‬‫ت‬ ‫استخدام‬ ‫حيال‬ ‫والهلع‬ ‫الذعر‬ ‫من‬ ‫حالة‬ ‫كمصد‬ ‫االنشطارية‬ ‫النووية‬ ‫المفاعالت‬‫ر‬ ‫للطاقة‬.‫تجاه‬ ‫العلماء‬ ‫أنظار‬ ‫اتجهت‬ ‫لذا‬ ‫هو‬ ‫النووية‬ ‫التفاعالت‬ ‫من‬ ‫أخر‬ ‫نوع‬ ‫الستغ‬ ‫االندماجية‬ ‫النووية‬ ‫التفاعالت‬‫اللها‬ ‫الطاقة‬ ‫توليد‬ ‫في‬
2. •‫ويوجد‬‫النووي‬ ‫التفاعالت‬ ‫من‬ ‫الطاقة‬ ‫على‬ ‫للحصول‬ ‫هامتان‬ ‫طريقتان‬‫هما‬ ‫ة‬ ‫اإلنشطار‬‫النووي‬‫واإلندماج‬‫النووي‬.‫عندما‬ ‫يحدث‬ ‫النووي‬ ‫االنشطار‬ ‫العناصر‬ ‫أحد‬ ‫نواة‬ ‫تنشطر‬‫الثقلية‬(‫كالبلوتونيوم‬‫أو‬‫اليورانيوم‬)‫نواتين‬ ‫الى‬ ‫مثل‬ ‫نووية‬ ‫بقذيفة‬ ‫قذفها‬ ‫عند‬‫النيوترون‬‫تنطلق‬ ‫لذلك‬ ‫ونتيجة‬‫ط‬‫اقة‬، •‫عند‬ ‫يحدث‬ ‫النووي‬ ‫االندماج‬ ‫أما‬‫أتحاد‬‫وت‬ ‫أكبر‬ ‫نواة‬ ‫لتكوين‬ ‫نواتين‬‫هذه‬ ‫كون‬ ‫مصحوبة‬ ‫العملية‬‫بإنطالق‬‫طاقة‬‫أيضا‬.‫الحالت‬ ‫في‬ ‫الناتجة‬ ‫الطاقة‬‫تكون‬ ‫ين‬ ‫نعرف‬ ‫أن‬ ‫ويكفي‬ ،‫طاقة‬ ‫إلى‬ ‫المتفاعالت‬ ‫كتلة‬ ‫من‬ ‫جزء‬ ‫لتحول‬ ‫نتيجة‬‫أن‬ ‫طبق‬ ‫ألنه‬ ‫الطاقة‬ ‫من‬ ‫هائال‬ ‫كما‬ ‫ينتج‬ ‫الكتلة‬ ‫من‬ ‫القليل‬ ‫أقل‬ ‫تحول‬‫للنظرية‬ ‫ا‬ ‫المتحول‬ ‫الكتلة‬ ‫لقيمة‬ ‫مساوية‬ ‫الناتجة‬ ‫الطاقة‬ ‫قيمة‬ ‫تكون‬ ‫النسبية‬‫مضروبة‬ ‫ة‬ ‫الضوء‬ ‫سرعة‬ ‫مربع‬ ‫في‬. •‫اإلنشطار‬‫ألن‬ ‫للبيئة‬ ‫خطيرا‬ ‫تلوثا‬ ‫يسبب‬ ‫النووي‬‫أنوية‬‫العنا‬‫صر‬‫اإلنشطارية‬ (‫العناصر‬‫الثقلية‬)‫أنوية‬‫وكذلك‬ ‫مشعة‬‫األنوية‬‫عن‬ ‫الناتجة‬‫اإلنشط‬‫ار‬‫أنوية‬ ‫جميعها‬ ‫و‬ ‫مشعة‬‫أنوية‬‫زم‬ ‫لفترات‬ ‫يستمر‬ ‫مرتفع‬ ‫إشعاعي‬ ‫نشاط‬ ‫ذات‬‫نية‬ ‫لمليارات‬ ‫تمتد‬ ‫جدا‬ ‫طويلة‬‫السنين‬.،‫تماما‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫العكس‬ ‫وعلى‬‫ا‬‫إلندماج‬ ‫الطريقة‬ ‫فهي‬ ‫ولذلك‬ ‫تنضب‬ ‫ال‬ ‫ومتجددة‬ ‫نظيفة‬ ‫طاقة‬ ‫يعطي‬ ‫النووي‬‫التي‬ ‫إختارها‬‫الشمس‬ ‫ومنها‬ ‫النجوم‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫الطاقة‬ ‫لتوليد‬ ‫وجل‬ ‫عز‬ ‫الخالق‬.
3. •‫اندمج‬ ‫جراء‬‫الديوترون‬(D)‫مع‬‫الترايتون‬(T)‫عن‬ ‫وينتج‬‫اإلندماج‬‫نواة‬‫الهيليوم‬(He4)‫و‬‫نيوترون‬ ‫مع‬‫إنطالق‬‫مقدارها‬ ‫طاقة‬17.6‫موضح‬ ‫هو‬ ‫كما‬ ‫العمليه‬ ‫هذه‬ ‫وتتم‬ ‫فولت‬ ‫إلكترون‬ ‫مليون‬‫بالمعادله‬ ‫ادناه‬: ²H + ³H -----> ⁴He + n،Q = +17.6 MeV ‫المطلوب‬ ‫الوقود‬ ‫وهو‬ ‫الهيدروجين‬‫لإلندماج‬‫الب‬ ‫مياه‬ ‫من‬ ‫بسهولة‬ ‫عليه‬ ‫الحصول‬ ‫يمكن‬ ‫النووي‬‫حار‬ ‫أن‬ ‫نعرف‬ ‫أن‬ ‫ويكفي‬ ،‫والمحيطات‬‫إندماج‬‫أنوية‬‫الهيدروجين‬‫المستلخص‬‫الما‬ ‫من‬ ‫واحد‬ ‫لتر‬ ‫من‬‫ينتج‬ ‫ء‬ ‫من‬ ‫عليها‬ ‫نحصل‬ ‫التي‬ ‫الطاقة‬ ‫تعادل‬ ‫طاقة‬300‫الى‬500‫من‬ ‫لتر‬‫الجازولين‬(‫البنزين‬.) ‫ملحوظة‬: ‫او‬ ‫الجازولين‬‫البنزين‬---Gasoline / Petrol ‫أو‬ ‫النفط‬‫البترول‬---Petroleum / Oil[1] •‫و‬‫عملية‬ ‫أن‬ ‫ذلك‬ ‫إلى‬ ‫أضف‬‫اإلندماج‬‫كوكب‬ ‫سخونة‬ ‫من‬ ‫تزيد‬ ‫حرارية‬ ‫غازات‬ ‫أية‬ ‫عنها‬ ‫ينتج‬ ‫ال‬ ‫لذل‬ ‫و‬ ‫للبيئة‬ ‫تلوثا‬ ‫تسبب‬ ‫مشعة‬ ‫مواد‬ ‫أية‬ ‫وال‬ ‫حمضية‬ ‫امطار‬ ‫تساقط‬ ‫إلى‬ ‫تؤدي‬ ‫أو‬ ‫األرض‬‫من‬ ‫كان‬ ‫ك‬ ‫والصحة‬ ‫بالبيئة‬ ‫المهتمة‬ ‫الدولية‬ ‫المنظمات‬ ‫بدعم‬ ‫االندماجية‬ ‫الطاقة‬ ‫تحظى‬ ‫أن‬ ‫الطبيعي‬. •‫المصدر‬:https://www.facebook.com/NED.TU.LY/posts/444437652300331 •[1]‫الجازولين‬(‫البنزين‬.) The amount of deuterium present in one liter of water can produce as much energy as the combustion of 300 litres of gasoline. http://www-naweb.iaea.org/napc/physics/fusion/nf.htm ‫مركز‬ ‫موقع‬ ‫وعلى‬‫كولهام‬‫لقيتها‬ ‫االندماجية‬ ‫للطاقة‬500‫من‬ ‫لتر‬‫الجازولين‬(‫البنزين‬.) One litre of ordinary water contains enough deuterium to provide the energy content (when fused with tritium) of more than 500 litres of petrol. http://www.ccfe.ac.uk/FAQ.aspx#Litre
4. •‫والو‬ ‫العقبات‬ ‫تلك‬ ‫لتخطي‬ ‫البحث‬ ‫مواصلة‬ ‫من‬ ‫العلماء‬ ‫يمنع‬ ‫لم‬ ‫هذا‬ ‫أن‬ ‫إال‬‫صول‬ ‫ا‬ ‫ذات‬ ‫التفاعالت‬ ‫تلك‬ ‫تحمل‬ ‫على‬ ‫قادر‬ ‫اندماجي‬ ‫نووي‬ ‫مفاعل‬ ‫تصميم‬ ‫إلي‬‫لطاقة‬ ‫والتحكم‬ ‫الهائلة‬‫فيها‬.‫ورو‬ ‫اليابان‬ ‫دول‬ ‫من‬ ‫العلماء‬ ‫من‬ ‫فرق‬ ‫اتحدت‬ ‫حيث‬‫سيا‬ ‫باإلض‬ ‫األمريكية‬ ‫المتحدة‬ ‫والواليات‬ ‫والهند‬ ‫الجنوبية‬ ‫وكوريا‬ ‫والصين‬‫إلى‬ ‫افة‬ ‫تحت‬ ‫ضخم‬ ‫مشروع‬ ‫في‬ ‫األوروبي‬ ‫اإلتحاد‬‫اسم‬"‫النووي‬ ‫الحراري‬ ‫المفاعل‬ ‫الدولي‬ ‫التجريبي‬" (International Thermonuclear Experimental Reactor ITER).‫نووي‬ ‫مفاعل‬ ‫تصميم‬ ‫لتطوير‬ ‫المشروع‬ ‫هذا‬ ‫ويهدف‬ ‫من‬ ‫بالقرب‬ ‫بناؤه‬ ‫يتم‬ ‫اندماجي‬‫مدينة‬"‫كاداراش‬"‫عام‬ ‫بحلول‬ ‫وتشغيله‬ ‫بفرنسا‬ 2020.‫العلماء‬ ‫من‬ ‫فريق‬ ‫تمكن‬ ‫الحلم‬ ‫هذا‬ ‫تحقيق‬ ‫نحو‬ ‫كبيرة‬ ‫خطوة‬ ‫وفي‬ ‫بجامعة‬"‫تينيسي‬"‫تج‬ ‫تصميم‬ ‫وضع‬ ‫من‬ ‫األمريكية‬ ‫المتحدة‬ ‫بالواليات‬‫ريبي‬ ‫نووي‬ ‫لمفاعل‬‫اندماجي‬.‫ته‬ ‫جديدة‬ ‫تكنولوجيا‬ ‫باختبار‬ ‫العلماء‬ ‫قام‬ ‫حيث‬‫إلى‬ ‫دف‬ ‫العمو‬ ‫بمثابة‬ ‫يعد‬ ‫الذي‬ ‫المركزي‬ ‫اللولبي‬ ‫الملف‬ ‫واستقرار‬ ‫عزل‬ ‫ضمان‬‫الفقري‬ ‫د‬ ‫النووي‬ ‫للمفاعل‬‫االندماجي‬.‫من‬ ‫المركزي‬ ‫اللولبي‬ ‫الملف‬ ‫ويتكون‬6‫ملفات‬ ‫بعضها‬ ‫فوق‬ ‫متراصة‬ ‫عمالقة‬‫البعض‬-‫إلى‬ ‫وزنها‬ ‫يصل‬1000‫طن‬-‫تعمل‬ ‫وتقليب‬ ‫إشعال‬ ‫علي‬‫البالزما‬-‫كوقو‬ ‫يعمل‬ ‫كهربيا‬ ‫مشحون‬ ‫ساخن‬ ‫غاز‬‫د‬ ‫للمفاعل‬.‫تحق‬ ‫في‬ ‫االندماجية‬ ‫المفاعالت‬ ‫تصميم‬ ‫في‬ ‫الصعوبة‬ ‫وتكمن‬‫العزل‬ ‫يق‬ ‫لت‬ ‫المركزي‬ ‫اللولبي‬ ‫الملف‬ ‫داخل‬ ‫الساخنة‬ ‫للبالزما‬ ‫والحراري‬ ‫الكهربي‬‫حقيق‬ ‫المفاعل‬ ‫لمركز‬ ‫والثبات‬ ‫االستقرار‬
5. •‫ك‬ ‫في‬ ‫إدخالها‬ ‫يمكن‬ ‫التي‬ ‫المناسبة‬ ‫المادة‬ ‫إيجاد‬ ‫في‬ ‫يكمن‬ ‫المشكلة‬ ‫تلك‬ ‫حل‬ ‫إن‬‫ل‬ ‫ضمان‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫المركزي‬ ‫اللولبي‬ ‫الملف‬ ‫في‬ ‫الالزمة‬ ‫األماكن‬‫استقراره‬.‫تم‬ ‫وقد‬‫كن‬ ‫مع‬ ‫الزجاج‬ ‫ألياف‬ ‫مزج‬ ‫عبر‬ ‫المادة‬ ‫لهذه‬ ‫المناسب‬ ‫التركيب‬ ‫إيجاد‬ ‫من‬ ‫العلماء‬ ‫اإليبوكسى‬‫يت‬ ‫العالية‬ ‫الحرارة‬ ‫درجات‬ ‫في‬ ‫سائل‬ ‫كيميائي‬ ‫لمزيج‬ ‫للوصول‬‫لمادة‬ ‫حول‬ ‫لدي‬ ‫صلبة‬‫معالجته‬.‫التركي‬ ‫تلك‬ ‫إليجاد‬ ‫تقريبا‬ ‫عامان‬ ‫األمر‬ ‫استغرق‬ ‫وقد‬‫بة‬‫الفريدة‬. ‫المادة‬ ‫هذه‬ ‫إلدخال‬ ‫المناسبة‬ ‫الطريقة‬ ‫تحديد‬ ‫من‬ ‫العلماء‬ ‫تمكن‬ ‫هذا‬ ‫إلى‬ ‫باإلضافة‬‫إلى‬ ‫ا‬ ‫ومعدل‬ ‫والحرارة‬ ‫الضغط‬ ‫في‬ ‫الكامل‬ ‫التحكم‬ ‫عبر‬ ‫المركزي‬ ‫اللولبي‬ ‫المفاعل‬‫لضخ‬ ‫العملية‬ ‫هذه‬ ‫أثناء‬‫الدقيقة‬.‫إل‬ ‫الفريد‬ ‫التصميم‬ ‫ذلك‬ ‫بتجربة‬ ‫العلماء‬ ‫قام‬ ‫وقد‬‫ثبات‬ ‫المستقبل‬ ‫في‬ ‫أكبر‬ ‫نطاق‬ ‫على‬ ‫للتطبيق‬ ‫صالحيته‬. ‫مشروع‬ ‫إن‬(ITER)‫إنتاج‬ ‫على‬ ‫قادر‬ ‫اندماجي‬ ‫نووي‬ ‫مفاعل‬ ‫بناء‬ ‫إلى‬ ‫يهدف‬ ‫الدولي‬ ‫تساوي‬ ‫طاقة‬10‫التي‬ ‫الطاقة‬ ‫أضعاف‬‫يستهلكها‬.‫الم‬ ‫الطاقة‬ ‫أزمة‬ ‫حل‬ ‫يتم‬ ‫وبذلك‬‫توقعة‬ ‫احت‬ ‫عن‬ ‫الناتجة‬ ‫الرهيبة‬ ‫البيئية‬ ‫المشاكل‬ ‫تالفي‬ ‫بجانب‬ ،‫المستقبل‬ ‫في‬‫الوقود‬ ‫راق‬ ‫اإلحفوري‬‫لتوليد‬‫الطاقة‬‫ا‬ ‫الوحيد‬ ‫الكائن‬ ‫هو‬ ‫اإلنسان‬ ‫أن‬ ‫األمر‬ ‫في‬ ‫والطريف‬ ،‫لذي‬ ‫لديه‬"‫أزمة‬"‫م‬ ‫وتناغم‬ ‫تناسق‬ ‫قي‬ ‫تعيش‬ ‫الحية‬ ‫الكائنات‬ ‫فجميع‬ ‫الطاقة؛‬ ‫في‬‫الطبيعة‬ ‫ع‬ ‫أو‬ ‫أزمة‬ ‫أي‬ ‫وجود‬ ‫دون‬ ‫الطبيعية‬ ‫مساراتها‬ ‫في‬ ‫الطاقة‬ ‫فيها‬ ‫تسير‬‫نقص‬.‫فلنت‬‫من‬ ‫علم‬ ‫ونقضي‬ ‫نهتدي‬ ‫أن‬ ‫عسى‬ ‫طاقتها‬ ‫تدير‬ ‫كيف‬ ‫الطبيعة‬‫على‬"‫األزمة‬"‫افت‬ ‫التي‬‫علنها‬
6. •ّ‫ن‬‫أ‬ ‫ويلسون‬ ‫تايلور‬ ‫يعتقد‬‫اإلندماج‬‫لمست‬ ‫الحل‬ ‫هو‬ ‫النووي‬‫قبل‬ ‫تغيير‬ ‫اليافعين‬ ‫بإمكان‬ ّ‫ن‬‫وأ‬ ،‫الطاقة‬ ‫من‬ ‫حاجاتنا‬‫العالم‬.‫و‬‫يعرف‬ ‫هو‬ ‫االعتقادين‬ ‫كال‬ ‫عن‬ ‫شيئا‬: ,‫عمره‬ ‫كان‬ ‫عندما‬14‫سنة‬ ‫مفاعل‬ ‫ببناء‬ ‫قام‬‫إندماجي‬ ‫في‬‫مرآب‬‫والديه‬. ‫فديو‬‫تايلور‬ ‫فيه‬ ‫يحكى‬ ‫قصير‬ ‫قصته‬: https://www.ted.com/talks/taylor_wilson_yup_i_bu ilt_a_nuclear_fusion_reactor?language=ar
7. ‫االندماج‬ ‫بالزما‬ •‫حالة‬ ‫في‬ ‫المادة‬ ‫تكون‬ ،‫االندماج‬ ‫فيها‬ ‫يحصل‬ ‫التي‬ ‫الدرجة‬ ‫الحرارة‬ ‫تصل‬ ‫عندما‬‫بالزما‬.‫حالة‬ ‫إنها‬‫خاصة‬ ‫فيها‬ ‫ن‬ ّ‫تكو‬ ،‫األولية‬ ‫للمادة‬‫الذرات‬‫غازا‬ ‫الجزيئات‬ ‫أو‬‫أيونيا‬. ‫اقتالع‬ ‫يتم‬ ‫العالية‬ ‫الحرارة‬ ‫درجات‬ ‫تحت‬‫أو‬ ‫إلكترون‬‫المحيط‬ ‫اإللكترونية‬ ‫السحابة‬ ‫من‬ ‫أكثر‬،‫نواة‬ ‫بكل‬ ‫ة‬ ‫وإلكترونات‬ ‫موجبة‬ ‫أيونات‬ ‫عنه‬ ‫ينتج‬ ‫مما‬‫طليقة‬. ‫عدة‬ ،‫حرارية‬ ‫بالزما‬ ‫داخل‬ ‫واإللكترونات‬ ‫لأليونات‬ ‫الكبير‬ ‫التحرك‬ ‫عن‬ ‫ينتج‬‫اصطدامات‬‫بين‬‫الجسيمات‬ ‫الشحنة‬ ‫الموجبة‬‫الكهربية‬.‫هذه‬ ‫تكون‬ ‫ولكي‬‫االصطدامات‬‫الكفاية‬ ‫فيه‬ ‫بما‬ ‫قوية‬‫إلنشاء‬‫تفاع‬،‫اندماجي‬ ‫ل‬ ‫ثالث‬ ‫تتدخل‬‫عوامل‬: •‫الحرارة‬T •‫الكثافة‬N •‫االحتجاز‬ ‫زمن‬τ ‫حسب‬‫لوسون‬‫المعامل‬ ‫فإن‬Nτ‫حدا‬ ‫يصل‬ ‫أن‬ ‫يجب‬‫فاصال‬‫للحصول‬‫على‬ ‫الـ‬breakeven‫الطاقة‬ ‫تكون‬ ‫حيث‬‫الناتجة‬‫مساوية‬ ‫االندماج‬ ‫عن‬ ‫للطاقة‬‫المستخدمة‬.‫ا‬ ‫يحدث‬‫إليقاد‬‫أكثر‬ ‫مرحلة‬ ‫في‬ ‫ذلك‬ ‫إثر‬‫إنتاجا‬ ‫للطاقة‬(‫لم‬‫في‬ ‫اليوم‬ ‫حتى‬ ‫إليجادها‬ ‫العلماء‬ ‫يتوصل‬‫المفاعالت‬ ‫التجريبية‬‫الحالية‬.)‫قادرا‬ ‫إثره‬ ‫التفاعل‬ ‫يكون‬ ‫الذي‬ ‫الحد‬ ‫إنه‬‫على‬ ‫المواصلة‬‫من‬‫دون‬ ‫من‬ ‫ذاته‬ ‫تلقاء‬‫انقطاع‬.‫لتفاعل‬ ‫ديتوريوم‬+‫تريسيوم‬،‫ّر‬‫د‬‫يق‬‫الحد‬ ‫هذا‬‫بـ‬1014‫ثانية‬/‫سم‬³.
8. ‫المغناطيسي‬ ‫بالحصر‬ ‫االندماج‬:
9. •‫المغناطيسي‬ ‫االندماج‬:‫الوقود‬ ‫حصر‬ ‫الى‬ ‫تهدف‬ ‫اآللية‬ ‫هذه‬ ‫النووي‬(‫بالزما‬ ‫صورة‬ ‫في‬ ‫يكون‬ ‫والذي‬‫ملتهبه‬)‫لفترة‬‫زمنية‬ ‫النووي‬ ‫التفاعل‬ ‫إلتمام‬ ‫كافية‬‫اإلندماجي‬‫مجال‬ ‫بواسطة‬ ‫قو‬ ‫ضعف‬ ‫ألف‬ ‫حوالي‬ ‫قوته‬ ‫تبلغ‬ ‫جدا‬ ‫قوي‬ ‫مغناطيسي‬‫المجال‬ ‫ة‬ ‫الطريقة‬ ‫هذه‬ ‫وتسمى‬ ،‫األرضية‬ ‫للكرة‬ ‫المغناطيسي‬‫باإل‬‫ندماج‬ ‫المغ‬ ‫المجال‬ ‫هذا‬ ‫توليد‬ ‫ويتم‬ ،‫المغناطيسية‬ ‫الحافظة‬ ‫في‬‫ناطيسي‬ ‫الكهر‬ ‫للتيار‬ ‫التوصيل‬ ‫فائقة‬ ‫المواد‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫القوي‬‫بي‬.
10. •‫ب‬ ‫للقيام‬ ‫التفاعل‬ ‫محيط‬ ‫احتجاز‬ ‫من‬ ‫ننا‬ّ‫ك‬‫تم‬ ‫طرق‬ ‫عدة‬ ‫في‬ ‫التفكير‬ ‫يمكن‬‫تفاعالت‬ ‫المغن‬ ‫االحتجاز‬ ‫بواسطة‬ ‫التجارب‬ ‫بتلك‬ ‫فعال‬ ‫العلماء‬ ‫ويقوم‬ ،‫نووية‬ ‫اندماج‬‫اطيسي‬ ‫يسمى‬ ‫لما‬‫البالزما‬‫رفع‬ ‫مع‬ ‫الهواء‬ ‫من‬ ‫مفرغ‬ ‫جهاز‬ ‫في‬‫حرارة‬ ‫درجة‬‫إل‬ ‫البالزما‬‫ى‬ ‫درجة‬ ‫الماليين‬ ‫عشرات‬‫مئوية‬.‫احتجاز‬ ‫ولكن‬‫البالزما‬-‫وهي‬ ‫أنوية‬‫التريتيوم‬‫و‬‫الديوتيروم‬‫من‬ ‫العارية‬‫اإللكترونات‬-‫الحرا‬ ‫هذه‬ ‫تحت‬‫العالية‬ ‫رة‬ ‫عن‬ ‫يتنافرون‬ ‫تجعلهم‬ ‫موجبة‬ ‫كهربائية‬ ‫شحنة‬ ‫تحمل‬ ‫كلها‬ ‫إذ‬ ‫جدا‬ ‫صعب‬‫بع‬‫ضهم‬. ‫يتنافروا‬ ‫حتى‬ ‫الثانية‬ ‫من‬ ‫أجزاء‬ ‫لمدة‬ ‫بينهم‬ ‫يبدأ‬ ‫أن‬ ‫التفاعل‬ ‫يلبث‬ ‫فما‬‫ويتوقف‬ ‫التفاعل‬.‫يستطيعون‬ ‫وسيلة‬ ‫ابتكار‬ ‫على‬ ‫العلماء‬ ‫اهتمام‬ ‫حاليا‬ ‫وينصب‬‫ب‬‫ها‬‫مدة‬ ‫إطالة‬ ‫مدة‬ ‫وإطالة‬ ‫البالزما‬ ‫انحصار‬‫التفاعل‬.‫وتلك‬‫المجهودات‬‫بغرض‬ ‫إال‬ ‫هي‬ ‫ما‬ ‫إلنتاج‬ ‫النووي‬ ‫االندماج‬ ‫طاقة‬ ‫استغالل‬‫الطاقة‬‫الكهربائية‬. ‫المغناطيسي‬ ‫باالحتجاز‬ ‫االندماج‬ ‫التوكاماك‬‫مغناط‬ ‫حقل‬ ‫بواسطة‬ ‫الهيدروجين‬ ‫نظائر‬ ‫من‬ ‫خليط‬ ‫يحتجز‬ ‫حيث‬ ،‫يسي‬ ‫الشدة‬ ‫بالغ‬. •‫الستيالتور‬‫تؤمن‬ ‫حيث‬ ،‫الحواث‬inductors))‫بالكامل‬ ‫االحتجاز‬. ‫المصدر‬:http://www.egypalace.co/vb/showthread.php?t=67111
11. ‫التوكاماك‬ •‫أنواع‬ ‫من‬ ‫نوع‬‫النووية‬ ‫المفاعالت‬‫هذه‬ ‫لبناء‬ ‫وطريقة‬ ‫االندماجية‬‫المفاعالت‬.‫وتوكا‬‫ماك‬ Tokamak‫الروسية‬ ‫للعبارة‬ ‫اختصار‬тороидальная камера в магнитных катушках‫مغناطيسية‬ ‫مستحثات‬ ‫داخل‬ ‫الدائرية‬ ‫الغرفة‬ ‫تعني‬ ‫والتي‬. •‫االقتص‬ ‫االستغالل‬ ‫مرحلة‬ ‫تصل‬ ‫ولم‬ ‫والتجربة‬ ‫البحث‬ ‫قيد‬ ‫الطريقة‬ ‫هذه‬ ‫زالت‬ ‫ما‬‫ادي‬‫بعد‬. ‫حرارة‬ ‫درجة‬ ‫رفع‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫الطريقة‬ ‫هذه‬ ‫تعمل‬‫بالزما‬‫درجة‬ ‫إلى‬‫اندماج‬‫نووي‬.‫وبما‬ ‫تالمس‬ ‫ال‬ ‫وجعلها‬ ‫وإبعادها‬ ‫فصلها‬ ‫يجب‬ ‫فإنه‬ ‫جدا‬ ‫عالية‬ ‫حرارة‬ ‫درجة‬ ‫ذات‬ ‫البالزما‬ ‫أن‬ ‫التفاعل‬ ‫وانقطاع‬ ‫برودتها‬ ‫في‬ ‫ذلك‬ ‫وتسبب‬ ‫أتلفته‬ ‫وإال‬ ‫المفاعل‬ ‫مكونات‬‫االن‬‫دماجي‬.‫في‬ ‫يتم‬ ‫طريقة‬ ‫على‬ ‫المبنية‬ ‫المفاعالت‬‫توكاماك‬‫دون‬ ‫المفاعل‬ ‫وسط‬ ‫تطفو‬ ‫البالزما‬ ‫جعل‬‫أن‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫أجزائه‬ ‫من‬ ‫أيا‬ ‫تالمس‬‫مغناطيسات‬‫على‬ ‫تحافظ‬‫البالزما‬‫مسار‬ ‫في‬‫دائر‬‫ي‬.‫في‬ ‫ت‬ ‫على‬ ‫الحفاظ‬ ‫في‬ ‫المفاعالت‬ ‫من‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬ ‫أمام‬ ‫الصعوبات‬ ‫تتمثل‬ ‫الراهن‬ ‫الوقت‬‫واصل‬ ‫طبقات‬ ‫في‬ ‫السرعة‬ ‫اختالف‬ ‫أن‬ ‫حيث‬ ‫البالزما‬ ‫حرارة‬ ‫على‬ ‫أي‬ ‫االندماجي‬ ‫التفاعل‬ ‫البالزما‬‫الدخلية‬‫الحرارة‬ ‫مندرجة‬ ‫تقلل‬ ‫تداخالت‬ ‫يسبب‬ ‫والخارجية‬‫ج‬ ‫يتطلب‬ ‫مما‬‫عل‬ ‫شكل‬ ‫في‬ ‫المغناطيسية‬ ‫القوة‬ ‫أو‬ ‫المغنطيسي‬ ‫الحقل‬‫لولبي‬.‫ض‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫يتم‬ ‫هذا‬‫خ‬‫تيار‬ ‫كهربائي‬‫الت‬ ‫فعل‬ ‫خفض‬ ‫مع‬ ‫قليال‬ ‫حرارتها‬ ‫درجة‬ ‫رفع‬ ‫في‬ ‫يساهم‬ ‫البالزما‬ ‫في‬‫داخالت‬ ‫الغير‬‫مناسبة‬.‫ول‬ ‫المتواصل‬ ‫بتشغيله‬ ‫يسمح‬ ‫ال‬ ‫أيضا‬ ‫المفاعل‬ ‫تبريد‬ ‫أن‬ ‫كما‬‫يعمل‬ ‫فهو‬ ‫ذلك‬ ‫بتقطع‬ ‫فقط‬‫نبضي‬.‫استرداد‬ ‫إمكان‬ ‫إلى‬ ‫حاليا‬ ‫األحوال‬ ‫أحسن‬ ‫في‬ ‫أدى‬ ‫هذا‬ ‫كل‬ ‫كميةالطاقة‬‫إلنتاج‬ ‫يصلح‬ ‫ال‬ ‫يزال‬ ‫ال‬ ‫أنه‬ ‫أي‬ ،‫المفاعل‬ ‫لتشغيل‬ ‫تستهلك‬ ‫التي‬‫الكهرباء‬. ‫إمكان‬ ‫يثبتوا‬ ‫أن‬ ‫المستقبل‬ ‫في‬ ‫تجريبية‬ ‫مفاعالت‬ ‫أن‬ ‫الفيزيائيون‬ ‫ويبغي‬‫أكبر‬ ‫طاقة‬ ‫إنتاج‬ ‫ية‬ ‫لتشغيلها‬ ‫الالزمة‬ ‫تلك‬ ‫من‬.
12. ‫التوكوماك‬ ‫حار‬ ٌ‫ج‬‫وه‬:‫داخل‬ ‫الپالزما‬ ‫منظر‬ ‫المتقدمة‬ ‫األبحاث‬ ‫مشروع‬‫للتوكوماك‬ ‫بدأ‬ ‫الذي‬ ،‫الكوري‬ ‫الموصلية‬ ‫الفائق‬ ‫عام‬ ‫في‬ ‫العمل‬2008.
13. •‫المشرو‬ ‫هو‬ ‫كماك‬ ‫التو‬ ‫على‬ ‫االندماجية‬ ‫للمفاعالت‬ ‫االمثلة‬ ‫ومن‬‫ع‬ ITER •‫ق‬ ‫اندماجي‬ ‫نووي‬ ‫مفاعل‬ ‫بناء‬ ‫إلى‬ ‫يهدف‬ ‫انه‬ ‫سابقا‬ ‫ذكرنا‬ ‫وكما‬‫ادر‬ ‫تساوي‬ ‫طاقة‬ ‫إنتاج‬ ‫على‬10‫التي‬ ‫الطاقة‬ ‫أضعاف‬‫يستهلكها‬. ‫بجان‬ ،‫المستقبل‬ ‫في‬ ‫المتوقعة‬ ‫الطاقة‬ ‫أزمة‬ ‫حل‬ ‫يتم‬ ‫وبذلك‬‫تالفي‬ ‫ب‬ ‫الوقود‬ ‫احتراق‬ ‫عن‬ ‫الناتجة‬ ‫الرهيبة‬ ‫البيئية‬ ‫المشاكل‬‫اإلحف‬‫وري‬ ‫الطاقة‬ ‫لتوليد‬
14. ‫هو‬ ‫ما‬‫االندماجي‬ ‫النووي‬ ‫المفاعل‬ITER‫حلم‬ ‫البشرية؟‬ ‫الف‬ ‫علماء‬ ‫يعتقد‬ ‫الحراري‬ ‫النووي‬ ‫االندماجى‬ ‫المفاعل‬‫يزياء‬ ‫ألزمة‬ ‫أمثل‬ ‫لحل‬ ‫الوصول‬ ‫طريق‬ ‫على‬ ‫مهمة‬ ‫خطوة‬ ‫أنه‬ ‫نفايات‬ ‫وبال‬ ‫ورخيصة‬ ‫وآمنة‬ ‫متجددة‬ ‫طاقة‬ ‫على‬ ‫العثور‬ ‫من‬ ‫البشرية‬ ‫فتطلق‬ ،‫ا‬‫تقريب‬ ‫ملوثة‬‫ربقة‬‫ا‬ ‫العوز‬‫لقسري‬ ‫ال‬ ،‫الحفري‬ ‫للوقود‬‫سيما‬‫النفط‬. ‫عام‬ ‫بناؤه‬ ‫بدأ‬ ‫الذي‬ ‫المفاعل‬ ‫هذا‬ ‫جوف‬ ‫ففي‬1983‫م‬‫دعى‬ُ‫ي‬‫و‬ ‫اختصارا‬ITER" (International Thermonuclear Experimental Reactor.)‫هائلة‬ ‫حرارة‬ ‫تستعر‬ ، ‫بنحو‬ ‫الفيزياء‬ ‫علماء‬ ‫يقدرها‬10‫قلب‬ ‫في‬ ‫التي‬ ‫تلك‬ ‫أضعاف‬ ‫يست‬ ‫الذي‬ ‫نوعه‬ ‫من‬ ‫األول‬ ‫هو‬ ‫المفاعل‬ ‫ويعتبر‬ ،‫الشمس‬‫خدم‬ ‫عام‬ ‫تشغيله‬ ‫تم‬ ‫إذ‬ ‫العالم؛‬ ‫في‬ ‫النووي‬ ‫االندماج‬ ‫طاقة‬1991.
15. ‫عمله‬ ‫كيفية‬: •‫حي‬ ‫مصغرة‬ ‫شمس‬ ‫بمثابة‬ ‫هو‬ ‫النووي‬ ‫المفاعل‬ ‫هذا‬‫ث‬ ‫البالزما‬ ‫احتواء‬ ‫يتم‬(‫تبلغ‬ ‫غاز‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫وهي‬ ‫داخل‬ ‫المئوية‬ ‫الدرجات‬ ‫ماليين‬ ‫حرارته‬ ‫درجة‬ ‫الغرفة‬‫حق‬ ‫خارجها‬ ‫من‬ ‫يتولد‬ ‫التي‬ ‫البيضاوية‬‫ل‬ ‫انصها‬ ‫عدم‬ ‫يضمن‬ ‫الذي‬ ‫القوة‬ ‫شديد‬ ‫مغناطيسي‬‫ر‬ ‫الغرفــــة‬ ‫هذه‬ ‫جدران‬ •‫يعتبر‬ ‫لماذا‬ITER‫مصغرة؟‬ ‫شمس‬ ‫بمثابة‬ •‫وذلك‬‫النه‬‫النووي‬ ‫التفاعالت‬ ‫محاكاة‬ ‫على‬ ‫يعمل‬‫ة‬ ‫يسع‬ ‫حيث‬ ‫الشمس‬ ‫في‬ ‫تحدث‬ ‫التي‬ ‫االندماجية‬‫الى‬ ‫ى‬ ‫نواتين‬ ‫دمج‬‫خفيفتين‬:‫الديوترون‬()‫مع‬‫الترايتون‬ (T).‫نواة‬ ‫ليتولد‬ ‫عالية‬ ‫حرارة‬ ‫وبواسطة‬‫الهيلي‬‫وم‬ ‫قلب‬ ‫في‬ ‫يحدث‬ ‫كما‬ ‫تماما‬ ‫عالية‬ ‫طاقة‬ ‫محررة‬ ‫يطب‬ ‫لم‬ ‫االسطر‬ ‫هذه‬ ‫كتابة‬ ‫حد‬ ‫الى‬ ‫لكن‬ ‫الشمس‬‫ق‬ ‫د‬ ‫بلوغ‬ ‫العلماء‬ ‫مقدرة‬ ‫لعدم‬ ‫وذلك‬ ‫كليا‬ ‫المشروع‬‫رجة‬ ‫الندماج‬ ‫الالزمة‬ ‫الحرارة‬
16. ‫ستيالراتور‬ •‫الستيالراتور‬‫المفاعالت‬ ‫لبناء‬ ‫مشابهة‬ ‫طريقة‬ ‫أيضا‬ ‫هو‬ ‫الإلندماجية‬‫النات‬ ‫الخسائر‬ ‫تقليل‬ ‫أن‬ ‫ميزة‬ ‫يمتلك‬ ‫أنه‬ ‫غير‬‫عن‬ ‫جة‬ ‫الب‬ ‫في‬ ‫يضخ‬ ‫كهربائي‬ ‫تيار‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫يكون‬ ‫ال‬ ‫التداخالت‬‫الزما‬ ‫للمغنطيس‬ ‫تعقيدا‬ ‫أكثر‬ ‫هندسي‬ ‫وشكل‬ ‫بناء‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫بل‬‫التي‬ ‫ات‬ ‫المغنطيسي‬ ‫الحقل‬ ‫تولد‬. •‫المفاعلين‬ ‫كال‬ ‫يشترك‬ ‫و‬‫التوكاماك‬‫والستيالراتور‬‫م‬ ‫في‬‫أنهما‬ ‫يزة‬ ‫أن‬ ‫بسبب‬ ‫التقليدية‬ ‫االنشطارية‬ ‫المفاعالت‬ ‫من‬ ‫أمنا‬ ‫أكثر‬‫تفاعل‬ ‫النووي‬ ‫االندماج‬‫مالمسة‬ ‫بمجرد‬ ‫ينقطع‬‫البالزما‬‫لجدار‬‫المفاع‬‫ل‬، ‫بمجرد‬ ‫التفاعل‬ ‫وينقطع‬ ‫للغاية‬ ‫حساس‬ ‫فهو‬‫انزياحه‬‫حال‬ ‫عن‬‫ة‬ ‫االنضباط‬.‫ت‬ ‫من‬ ‫إشعاعا‬ ‫أقل‬ ‫منهما‬ ‫الناتجة‬ ‫النفايات‬ ‫أن‬ ‫كما‬‫لك‬ ‫انشطارية‬ ‫نووية‬ ‫مفاعالت‬ ‫عن‬ ‫تنتج‬ ‫التي‬.
17. •‫تجاه‬ ‫الحماس‬ ‫بعض‬ ‫أثارت‬ ‫المخاوف‬ ‫هذه‬ ‫مثل‬‫الستيالريتور‬:‫من‬ ‫معينة‬ ‫جوانب‬ ‫ط‬ّ‫س‬‫يب‬ ‫حلقي‬ ‫جهاز‬ ‫وهو‬ ‫التوكاماك‬‫يتطلب‬ ‫ولكنه‬ ،‫مغناطيسات‬‫أكثر‬‫ا‬‫تعقيد‬.‫المسائ‬ ‫تركوا‬ ‫البالزما‬ ‫فيزياء‬ ‫علماء‬ ‫ومعظم‬‫الهندسية‬ ‫ل‬ ‫البالزما‬ ‫فيزياء‬ ‫تقوم‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫ستظهر‬ ‫التعديالت‬ ‫أن‬ ‫افتراض‬ ‫على‬ ،‫الحق‬ ‫لوقت‬ ‫العملية‬‫بعملها‬.‫و‬‫االندماج‬ ‫اد‬ ّ‫و‬ُ‫ر‬ ‫حل‬ ‫إلى‬ ‫حاجة‬ ‫هناك‬ ‫بأن‬ ‫تجادل‬ ‫التي‬ ‫األقلية‬ ‫من‬‫جذري‬..‫تصمي‬ ‫عبر‬ ،‫المناسبة‬ ‫الهندسة‬ ‫تدبير‬ ،‫أوال‬‫مفاعل‬ ‫م‬ ‫البالزما‬ ‫ترويض‬ ‫محاولة‬ ‫ثم‬ ‫ومن‬ ،‫تشتريه‬ ‫أن‬ ‫فعال‬ ‫الطاقة‬ ‫لشركات‬ ‫يمكن‬ ،‫ورخيص‬ ‫بسيط‬. •‫نورمان‬ ‫هو‬ ‫اد‬ ّ‫الرو‬ ‫هؤالء‬ ‫أحد‬‫روستوكر‬‫في‬ ‫كاليفورنيا‬ ‫بجامعة‬ ‫فيزيائي‬ ،‫إرفين‬‫في‬ ‫شارك‬ ،‫تأسي‬‫س‬«‫تراي‬ ‫ألفا‬»‫عام‬ ‫في‬1998‫الثانية‬ ‫سن‬ ‫في‬ ‫وهو‬ ،‫والسبعين‬.‫الـ‬ ‫وقود‬ ‫من‬ ‫التخلص‬ ‫وزمالؤه‬ ‫هو‬ ‫اقترح‬ ‫وقد‬«‫دي‬-‫ت‬‫ي‬» ‫مع‬ ‫البروتونات‬ ‫اندماج‬ ‫لصالح‬‫بورون‬-11‫يمثل‬ ‫مستقر‬ ‫نظير‬ ‫وهو‬ ،‫حوالي‬%80‫من‬‫البورون‬‫الطبيعي‬.‫يتطلب‬ ‫بروتون‬ ‫وقود‬ ‫إشعال‬-‫بورون‬-11‫من‬ ‫يقرب‬ ‫ما‬ ‫أي‬ ،‫كلفن‬ ‫مليار‬ ‫إلى‬ ‫تصل‬ ‫حرارة‬ ‫درجات‬100‫سخونة‬ ‫ضعف‬ ‫قلب‬‫الشمس‬.‫م‬ ‫تصدر‬ ‫التي‬ ‫تلك‬ ‫نصف‬ ‫حوالي‬ ‫فقط‬ ‫ستكون‬ ‫اندماجي‬ ‫حدث‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫المتولدة‬ ‫والطاقة‬‫وقود‬ ‫ن‬ ‫الـ‬«‫دي‬-‫تي‬»‫من‬ ‫ًّا‬‫ي‬‫عمل‬ ‫خالية‬ ‫ستكون‬ ‫التفاعل‬ ‫نواتج‬ ‫لكن‬ ،‫النيوترونات‬‫االند‬ ‫إن‬ ‫حيث‬ ،‫المزعجة‬‫فقط‬ ‫سيولد‬ ‫ماج‬ ‫نوى‬ ‫ثالث‬‫هيليوم‬‫جسيمات‬ ‫باسم‬ ‫ا‬‫أيض‬ ‫معروفة‬ ،‫نشطة‬‫ألفا‬.‫وم‬ ،‫ًّا‬‫ي‬‫كهرب‬ ‫مشحونة‬ ‫الجسيمات‬ ‫هذه‬‫يمكن‬ ‫ثم‬ ‫ن‬ ‫في‬ ‫المغناطيسية‬ ‫بالمجاالت‬ ‫توجيهها‬‫جهاز‬«‫عكسي‬ ‫ل‬ّ‫ج‬‫مع‬»‫كه‬ ‫تيار‬ ‫إلى‬ ‫طاقاتها‬ ‫يحول‬ ‫أن‬ ‫شأنه‬ ‫من‬ ،‫ربي‬ ‫تصل‬ ‫بكفاءة‬ ‫عادي‬‫إلى‬%90. •‫بروتون‬ ‫بالزما‬ ‫حرق‬ ‫إن‬-‫بورون‬-11‫في‬ ‫كلفن‬ ‫مليار‬ ‫عند‬‫التوكاماك‬‫عدم‬ ‫منها‬ ،‫عدة‬ ‫ألسباب‬ ،‫وارد‬ ‫غير‬ ‫كان‬ ‫الالزمة‬ ‫الهائلة‬ ‫المغناطيسية‬ ‫المجاالت‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫إمكانية‬‫للحصر‬.‫لذلك‬..‫صمم‬‫روستوكر‬‫وزمالؤ‬‫مفاعال‬ ‫ه‬ ‫ين‬َ‫ع‬‫كمدف‬ ‫يبدو‬ ‫ًّا‬‫ي‬‫خط‬‫ين‬َ‫ل‬‫متقاب‬.‫تسمى‬ ،‫البالزما‬ ‫من‬ ‫حلقات‬ ‫يطلق‬ ‫مدفع‬ ‫كل‬‫بالزمويدات‬‫مع‬ ،‫مستقرة‬ ‫بأنها‬ ‫روفة‬ ‫ش‬ ‫من‬ ‫وهذا‬ ،‫مغناطيسي‬ ‫مجال‬ ‫توليد‬ ‫على‬ ‫البالزما‬ ‫في‬ ‫األيونات‬ ‫تيار‬ ‫تدفق‬ ‫سيعمل‬ ‫إذ‬ ،‫ملحوظ‬ ‫بشكل‬‫أن‬ ‫أنه‬ ‫البالزما‬ ‫على‬ ‫يحافظ‬‫محصورة‬.‫يقول‬‫آالن‬‫جامعة‬ ‫في‬ ‫البالزما‬ ‫فيزيائي‬ ،‫هوفمان‬‫واشنطن‬:«‫ال‬ ‫هي‬ ‫هذه‬‫تهيئة‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫التي‬ ‫مثالية‬ ‫األكثر‬‫رها‬ ُّ‫تصو‬». •‫مدفع‬ ‫كل‬ ‫سيطلق‬ ،‫المفاعل‬ ‫لبدء‬‫بالزمويد‬‫في‬ ‫االثنان‬ ‫يتآلف‬ ‫حيث‬ ،‫مركزية‬ ‫غرفة‬ ‫في‬‫بالزمويد‬‫أ‬‫وحر‬ ،‫كبر‬ ‫بوقود‬ ‫تغذيته‬ ‫أمكن‬ ‫طالما‬ ‫طويلة‬ ‫لفترة‬ ‫يبقى‬ ،‫الحركة‬‫إضافي‬.‫النات‬ ‫ألفا‬ ‫جسيمات‬ ‫توجيه‬ ‫سيتم‬‫إلى‬ ‫التفاعل‬ ‫من‬ ‫جة‬ ‫الطاقة‬ ‫ل‬ِّّ‫محو‬ ‫في‬ ‫التقاطها‬ ‫ثم‬ ‫ومن‬ ،‫آخر‬ ‫مغناطيسي‬ ‫بمجال‬ ‫المدفعين‬ ‫خالل‬ ‫الخلف‬.
18. ‫الذاتي‬ ‫بالقصور‬ ‫االندماج‬ ‫طريقة‬
19. –‫في‬‫الهيدروجينية‬ ‫القنبلة‬‫طر‬ ‫عن‬ ‫جدا‬ ‫عالي‬ ‫وضغط‬ ‫عالية‬ ‫حرارة‬ ‫وجود‬ ‫من‬ ‫التفاعل‬ ‫حالة‬ ‫تتحقق‬‫يق‬ ‫تفجير‬‫ذرية‬ ‫قنبلة‬‫وطريقة‬‫ال‬ ‫عملية‬ ‫غير‬ ‫اندماجي‬ ‫تفجير‬ ‫إلشعال‬ ‫انشطاري‬ ‫تفجير‬ ‫استخدام‬‫ستخدامها‬ ‫لتوليد‬‫الطاقة‬‫الكهربائية‬.‫بن‬ ‫الممكن‬ ‫من‬ ‫ليس‬ ‫فإنه‬ ‫الذرية‬ ‫القنابل‬ ‫على‬ ‫التجارب‬ ‫تبين‬ ‫وكما‬‫ذرية‬ ‫قنبلة‬ ‫اء‬ ‫من‬ ‫أقل‬ ‫انفجارها‬ ‫شدة‬ ‫تكون‬1‫كيلو‬‫مما‬ ‫طن‬‫لالستخدام‬ ‫صالحة‬ ‫غير‬ ‫يجعلها‬‫المدني‬.‫ذلك‬ ‫على‬ ‫وعالوة‬ ‫االندماج‬ ‫تفاعل‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫ضارة‬ ‫نفايات‬ ‫االنشطارية‬ ‫القنبلة‬ ‫فتنتج‬‫النووي‬.. –‫في‬‫العالية‬ ‫الحرارة‬ ‫لتحقيق‬ ‫الليزر‬ ‫باستخدام‬ ‫لذلك‬ ‫حل‬ ‫بدى‬ ‫الماضي‬ ‫القرن‬ ‫من‬ ‫السبعينيات‬‫العالي‬ ‫والضغط‬ ‫التفاعل‬ ‫لبدء‬‫االندماجي‬.‫مخلوط‬ ‫ويحتوي‬‫الديوتيريوم‬‫والتريتيوم‬‫عليه‬ ‫يطلق‬ ‫والذي‬‫اسم‬"‫ا‬‫لهدف‬"‫على‬ ‫كمية‬‫تصميم‬ ‫عن‬ ‫الوقود‬ ‫من‬ ‫ضئيلة‬‫القنبلة‬(‫عدة‬ ‫نحو‬‫ميكروجرام‬]‫أقل‬ ‫انفجارا‬ ‫عنها‬ ‫وينشأ‬‫بمر‬‫احل‬ –‫من‬ ‫واحدا‬ ‫شعاعا‬ ‫الذاتي‬ ‫القصور‬ ‫محفظة‬ ‫اندماج‬ ‫يستخدم‬ ‫عامة‬ ‫وبصفة‬‫الليزر‬‫بمثابة‬"‫القائد‬"‫ح‬‫ينقسم‬ ‫يث‬ ‫يضخم‬ ،‫األشعة‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫إلى‬‫كل‬‫التفاعل‬ ‫غرفة‬ ‫إلى‬ ‫توجيهها‬ ‫قبل‬ ،‫مرة‬ ‫مليار‬ ‫آالف‬ ‫منها‬ ‫شعاع‬‫وتس‬‫مى‬ "‫الهدف‬ ‫غرفة‬"‫جميع‬ ‫على‬ ‫متساويا‬ ‫الهدف‬ ‫إضاءة‬ ‫بغرض‬ ‫وذلك‬ ،‫مرايا‬ ‫على‬ ‫االنعكاس‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫سطحه‬.‫ال‬ ‫الطبقة‬ ‫في‬ ‫يحدث‬ ‫مثلما‬ ،‫للهدف‬ ‫الخارجية‬ ‫الطبقة‬ ‫انفجار‬ ‫في‬ ‫األشعة‬ ‫حرارة‬ ‫فتسبب‬‫لقنبلة‬ ‫خارجية‬ ‫تتخللها‬ ‫عندما‬ ‫أسطوانية‬ ‫هيدروجينية‬‫أشعة‬‫إكس‬‫الصادرة‬‫الملحقة‬ ‫الذرية‬ ‫القنبلة‬ ‫من‬‫تس‬ ‫التي‬‫كبادئ‬ ‫تخدم‬ ‫لالشتعال‬. –‫في‬ ‫الداخلية‬ ‫المادة‬ ‫ضغط‬ ‫في‬ ‫السطح‬ ‫على‬ ‫المتفجرة‬ ‫المادة‬ ‫وتتسبب‬‫الهدف‬(‫الوقود‬ ‫قطرة‬)‫فت‬ ،‫على‬ ‫جبرها‬ ‫أشد‬ ‫كرة‬ ‫في‬ ‫التقلص‬‫صغرا‬.‫وترتفع‬‫مادة‬ ‫كثافة‬‫إل‬ ‫الذاتي‬ ‫القصور‬ ‫بحصر‬ ‫اندماج‬ ‫في‬ ‫الوقود‬‫نحو‬ ‫ى‬100 ‫كثافة‬ ‫من‬ ‫مرة‬‫نحو‬ ‫إلى‬ ‫كثافتها‬ ‫تصل‬ ‫أي‬ ،‫الرصاص‬1000‫جرام‬/‫سنتيمتر‬‫مكعب‬.‫ال‬ ‫الكثافة‬ ‫تلك‬ ‫ولكن‬ ‫النووي‬ ‫لالندماج‬ ‫مفيد‬ ‫معدل‬ ‫إلنتاج‬ ‫بالكافي‬ ‫عالية‬ ‫ليست‬ ‫زالت‬‫تلقائيا‬.‫تت‬ ‫أخرى‬ ‫ناحية‬ ‫ومن‬‫كون‬‫موجات‬ ‫إثناء‬ ‫تصادمية‬‫ت‬ ‫فإنها‬ ‫الوقود‬ ‫مركز‬ ‫في‬ ‫التصادمية‬ ‫الموجات‬ ‫تلك‬ ‫تقابل‬ ‫وعند‬ ،‫الوقود‬ ‫تقلص‬‫كثافة‬ ‫من‬ ‫رفع‬ ‫فأكثر‬ ‫أكثر‬ ‫الوقود‬. –‫مل‬ ‫كمية‬ ‫الوقود‬ ‫قطرة‬ ‫مركز‬ ‫على‬ ‫التصادمية‬ ‫الموجات‬ ‫من‬ ‫ينشأ‬ ‫فقد‬ ‫المناسبة‬ ‫الحاالت‬ ‫تحقق‬ ‫عند‬‫حوظة‬ ‫من‬‫ألفا‬ ‫جسيمات‬‫الطاقة‬ ‫ذات‬‫العالية‬.‫ستتحر‬ ‫ألفا‬ ‫جسيمات‬ ‫فإن‬ ‫حولها‬ ‫المادة‬ ‫كثافة‬ ‫لشدة‬ ‫ونظرا‬‫مسافة‬ ‫ك‬ ‫حرارة‬ ‫صورة‬ ‫في‬ ‫الوقود‬ ‫في‬ ‫طاقتها‬ ‫وتفقد‬ ‫سرعتها‬ ‫تنخفض‬ ‫أن‬ ‫قبل‬ ‫جدا‬ ‫قصيرة‬‫عالية‬.‫وتتس‬‫تلك‬ ‫بب‬ ‫جسيمات‬ ‫نتج‬ُ‫ي‬‫ف‬ ،‫الساخن‬ ‫الوقود‬ ‫في‬ ‫النووي‬ ‫االندماج‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫تفاعالت‬ ‫في‬ ‫اإلضافية‬ ‫الطاقة‬‫عالية‬‫الطاقة‬. ‫بذاته‬ ‫قائم‬ ‫تلقائي‬ ‫تفاعل‬ ‫في‬ ‫وتتسبب‬ ‫الخارج‬ ‫إلى‬ ‫القطرة‬ ‫مركز‬ ‫من‬ ‫العملية‬ ‫تلك‬ ‫وتنتشر‬‫يسمى‬‫االشتعال‬.
20. •‫االندماج‬‫الليزري‬(‫القصور‬‫الذاتى‬):‫على‬ ‫الطريقة‬ ‫هذه‬ ‫تعتمد‬ ‫إستخدم‬‫لتركيز‬ ‫جدا‬ ‫العالية‬ ‫الطاقة‬ ‫ذات‬ ‫الليزر‬ ‫أشعة‬‫الطاقة‬(‫وهى‬ ‫لليزر‬ ‫الهامه‬ ‫المميزات‬ ‫أحد‬)‫إلى‬ ‫يؤدي‬ ‫مما‬ ‫النووي‬ ‫الوقود‬ ‫على‬ ‫رتفاع‬‫المناس‬ ‫البيئة‬ ‫لتوفير‬ ‫والضغط‬ ‫الحرارة‬ ‫درجة‬ ‫في‬ ‫حاد‬‫بة‬ ‫ويسمى‬ ،‫االندماجي‬ ‫النووي‬ ‫للتفاعل‬‫اإلندماج‬‫الحالة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫باإلندماج‬‫القصور‬ ‫حافظة‬ ‫في‬‫الذاتي‬.‫تم‬ ‫البداية‬ ‫في‬‫إستخد‬‫ام‬‫هذه‬ ‫م‬ ‫في‬ ‫تقدم‬ ‫حدث‬ ‫ثم‬ ‫الهيدروجينية‬ ‫القنابل‬ ‫أبحاث‬ ‫في‬ ‫اآللية‬‫جال‬ ‫الوجهة‬ ‫من‬ ‫مغرية‬ ‫ألنها‬ ‫السلمية‬ ‫األغراض‬ ‫في‬ ‫استخدامها‬ ‫باالندماج‬ ‫تعمل‬ ‫التي‬ ‫النووية‬ ‫المفاعالت‬ ‫لبناء‬ ‫االقتصادية‬‫ا‬‫لنووي‬. ‫اخت‬ ‫اجل‬ ‫من‬ ‫المتقدمة‬ ‫البلدان‬ ‫في‬ ‫مكثفة‬ ‫أبحاث‬ ‫حاليا‬ ‫وتجرى‬‫بار‬ ‫األمثل‬ ‫الطريقة‬‫لإلندماج‬‫تم‬ ‫حيث‬ ‫الذاتي‬ ‫القصور‬ ‫حافظة‬ ‫في‬‫بناء‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫لليزر‬ ‫عمالقة‬ ‫أنظمة‬‫اليابان‬(‫ج‬ ‫في‬ ‫العمالق‬ ‫الليزر‬‫امعة‬ ‫أوساكا‬)‫و‬‫فرنسا‬(‫ليزر‬ ‫مشروع‬‫الميجاجول‬‫باريس‬ ‫جامعة‬ ‫في‬)‫و‬ ‫المتحدة‬ ‫الواليات‬‫األمريكية‬(‫ف‬ ‫لإلشعال‬ ‫الوطني‬ ‫الجهاز‬ ‫مشروع‬‫ي‬ ‫كاليفورنيا‬.)
21. ‫القصور‬ ‫بطريقة‬ ‫النووي‬ ‫االندماج‬ ‫إشعال‬ ‫مراحل‬ ‫الذاتي‬: •1.‫الليزر‬ ‫شعاع‬‫أوأشعة‬‫إكس‬‫يقوم‬‫إلنتاج‬ ‫الوقود‬ ‫قرص‬ ‫بتسخين‬‫بالزما‬ •2.‫الوقود‬ ‫مادة‬ ‫تتأثر‬‫وتنضغط‬‫إلى‬‫الداخل‬ •3.‫التي‬ ‫الحرجة‬ ‫المرحلة‬ ‫إلى‬ ‫القرص‬ ‫في‬ ‫الوقود‬ ‫مادة‬ ‫تصل‬‫بشرط‬ ‫تفي‬‫الو‬‫سون‬ 4.‫المستخدمة‬ ‫الطاقة‬ ‫من‬ ‫أكبر‬ ‫طاقة‬ ‫وتنطلق‬ ‫االندماج‬ ‫تفاعل‬ ‫ويبدأ‬. •‫ملحوظة‬:‫واألسهم‬ ،‫الداخل‬ ‫إلى‬ ‫المتجهة‬ ‫األشعة‬ ‫عمليات‬ ‫الزرقاء‬ ‫األسهم‬ ‫تمثل‬ ‫الط‬ ‫تمثل‬ ‫البنفسجية‬ ‫واألسهم‬ ،‫الخارج‬ ‫إلى‬ ‫المتجهة‬ ‫العمليات‬ ‫البرتقالية‬‫الحرارية‬ ‫اقة‬ ‫الداخل‬ ‫إلى‬ ‫المتجهة‬ ‫الضاغطة‬.
22. ‫للطاقة‬ ‫كمصدر‬ ‫الذاتي‬ ‫القصور‬ ‫بحصر‬ ‫اندماج‬ •‫أن‬ ‫آنذاك‬ ‫االعتقاد‬ ‫وكان‬‫الليزر‬‫والضغط‬ ‫للحرارة‬ ‫كمصدر‬ ‫ق‬ ‫محطات‬ ‫إنتاج‬ ‫استطاعته‬ ‫في‬ ‫االندماج‬ ‫لبدء‬ ‫االبتدائيين‬‫وى‬ ‫اقتصادية‬.‫السبعيني‬ ‫في‬ ‫أجريت‬ ‫التي‬ ‫الحسابات‬ ‫ولكن‬‫ات‬ ‫الالزمة‬ ‫الطاقة‬ ‫أن‬ ‫بينت‬ ‫الماضي‬ ‫القرن‬ ‫من‬ ‫والثمانينيات‬ ‫اهم‬ ‫في‬ ‫تسبب‬ ‫مما‬ ‫جدا‬ ‫عالية‬ ‫التفاعل‬ ‫اشعال‬ ‫إلى‬ ‫للوصول‬‫ال‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫البحث‬‫المجال‬.‫كانت‬ ‫فقد‬‫كفاءة‬‫بالل‬ ‫التضخيم‬‫نحو‬ ‫يزر‬ 1%‫إلى‬5‫و‬1%‫إل‬ ‫الكبير‬ ‫الحراري‬ ‫الفقد‬ ‫إلى‬ ‫باإلضافة‬‫نتاج‬ ‫الكهرباء‬(‫كفاءة‬ ‫تبلغ‬‫التوربينات‬‫نحو‬ ‫البخارية‬35%)‫فكان‬ ‫قدرة‬ ‫رفع‬ ‫الالزم‬ ‫من‬‫االندماج‬‫نحو‬350‫إلى‬ ‫للوصول‬ ‫مرة‬ ‫الناتجة‬ ‫الكهربية‬ ‫والطاقة‬ ‫المبذولة‬ ‫الطاقة‬ ‫تساوي‬ ‫مرحلة‬.
23. •‫بطريقة‬ ‫البحث‬ ‫انحصر‬‫الذاتي‬ ‫القصور‬ ‫بحصر‬ ‫اندماج‬‫في‬ ‫صناعة‬ ‫أبحاث‬‫في‬ ‫النووية‬ ‫األسلحة‬‫أمريكا‬.‫تق‬ ‫حدث‬ ‫ثم‬‫في‬ ‫دم‬ ‫سريع‬ ‫تتغير‬ ‫األحوال‬ ‫وبدأت‬ ‫السريع‬ ‫االشتعال‬ ‫أبحاث‬‫فبدى‬ ،‫ا‬ ‫يبلغ‬ ‫تضخيم‬ ‫تحقيق‬ ‫المتناول‬ ‫في‬ ‫انه‬100‫طريق‬ ‫عن‬ ‫مرة‬ ‫تجريبي‬ ‫جهاز‬ ‫أول‬‫هايبر‬HiPER.‫الحصول‬ ‫يمكن‬ ‫فعندما‬ ‫تضخيم‬ ‫على‬100‫مرة‬‫الليزر‬ ‫كفاءة‬ ‫وتكون‬1%‫قد‬ ‫نكون‬ ‫الط‬ ‫مع‬ ‫االندماج‬ ‫من‬ ‫المكتسبة‬ ‫الطاقة‬ ‫تساوي‬ ‫إلى‬ ‫وصلنا‬‫اقة‬ ‫إلشعاله‬ ‫المستخدمة‬.
24. • Nova Laser Target Chamber March 1985 The target chamber for the Nova laser at Lawrence Livermore National Laboratory where ten laser beams converged to heat and shock a tiny gold capsule (hohlraum). The entire structure is three stories high, and the spherica ltarget chamber is 4.5 meters (15 feet) in diameter. The Nova laser came on line in December 1984. Until Nova was dismantled in May 1999 in preparation for the National Ignition Facility it was the most powerful laser in the world. The first Tron movie used the Nova laser for its location shots. ‫المصدر‬: https://www.flickr.com/photos/llnl/5260653593/in/photostrea m/
25. ‫اإلطالق‬ ‫على‬ ‫البشر‬ ‫صنعها‬ ‫التي‬ ‫القنابل‬ ‫أعظم‬ •‫من‬ ‫صنعت‬ ‫قنبلة‬ ‫وهي‬ ‫السوفييتي‬ ‫اإلتحاد‬ ‫قبل‬ ‫كان‬‫رمزها‬“RDS-202″ ‫أيضا‬ ‫وعرفت‬‫بإسمها‬ ‫الرمزي‬“‫قنبلة‬ ‫وتم‬ ‫القيصر‬‫إختبار‬‫هذه‬ ‫والتي‬ ‫المخيفة‬ ‫القنبلة‬ ‫تبلغ‬‫قوتهاالتدميرية‬ 50‫المتفجرات‬ ‫من‬ ‫طن‬ ‫ميجا‬ ‫شديدة‬‫اإلنفجار‬TNT..!!‫ت‬ ‫أن‬ ‫لك‬ ‫يكفي‬ ‫المقارنات‬ ‫بلغة‬ ‫الرقم‬ ‫هذا‬ ‫نبسط‬ ‫ولكي‬‫علم‬ ‫النوويتين‬ ‫القنبلتين‬ ‫مجموع‬ ‫من‬ ‫أكبر‬ ‫أنها‬‫التيين‬‫الياب‬ ‫في‬ ‫ألقيتا‬‫كل‬ ‫على‬ ‫ان‬ ‫وناجازاكي‬ ‫هيروشيما‬‫بـ‬1400‫القنابل‬ ‫كل‬ ‫مجموع‬ ‫من‬ ‫أكبر‬ ‫وأنها‬ ‫مرة‬ ‫التي‬ ‫والمتفجرات‬‫أستخدمت‬‫الثانية‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬‫بـ‬10‫مرات‬.!!
26. •‫تف‬ ‫يتم‬ ،‫مراحل‬ ‫ثالث‬ ‫ذات‬ ‫هيدروجينية‬ ‫قنبلة‬ ‫هي‬ ‫القيصر‬ ‫قنبلة‬‫قنبلة‬ ‫جير‬ ‫الحرارة‬ ‫لتوليد‬ ‫األولى‬ ‫المرحلة‬ ‫في‬ ‫عادية‬ ‫نووية‬‫العالية‬(‫ماليين‬ ‫الدرجات‬)‫لنظائر‬ ‫النووي‬ ‫االندماج‬ ‫تحفيز‬ ‫عملية‬ ‫تتطلبها‬ ‫التي‬ ‫ق‬ ‫توليد‬ ‫إلى‬ ‫تؤدي‬ ‫والتي‬ ‫التاليتين‬ ‫المرحلتين‬ ‫في‬ ‫الهيدروجين‬‫وة‬‫تدميرية‬ ‫تقاس‬ ‫هائلة‬‫بالميغاطن‬(1‫ميغاطن‬=‫مادة‬ ‫من‬ ‫طن‬ ‫مليون‬TNT‫شديدة‬ ‫االنفجار‬)‫الذ‬ ‫الذري‬ ‫الغبار‬ ‫من‬ ‫جدا‬ ‫كبيرة‬ ‫كميات‬ ‫انبعاث‬ ‫إلى‬ ‫وكذلك‬‫ي‬ ‫ولغرض‬ ‫لذلك‬ ،‫العامة‬ ‫والصحة‬ ‫البيئة‬ ‫على‬ ‫ضارة‬ ‫تأثيرات‬ ‫له‬ ‫تكون‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫التخفيف‬‫االنبعاثات‬‫ب‬ ‫السوفيت‬ ‫العلماء‬ ‫قام‬ ‫فقد‬ ‫الضارة‬‫تخفيض‬ ‫من‬ ‫القنبلة‬ ‫قوة‬100‫ميغاطن‬‫األولي‬ ‫التصميم‬ ‫في‬ ‫لها‬ ‫مخططا‬ ‫كان‬ ‫كما‬ ‫الـ‬ ‫بين‬ ‫ما‬ ‫طاقة‬ ‫إلى‬ ‫للقنبلة‬50‫والـ‬57‫ميغاطن‬‫بوضع‬ ‫قاموا‬ ‫كما‬ ، ‫بدل‬ ‫الرصاص‬ ‫نظائر‬‫اليورانيوم‬235‫اجل‬ ‫من‬ ‫وذلك‬ ‫الثانية‬ ‫المرحلة‬ ‫في‬ ‫م‬ ‫في‬ ‫نجحوا‬ ‫وقد‬ ‫االنفجار‬ ‫عن‬ ‫المنبعث‬ ‫الذري‬ ‫الغبار‬ ‫كميات‬ ‫تقليل‬‫سعاهم‬ ‫بنسبة‬ ‫ذلك‬97%‫قوتها‬ ‫رغم‬ ،‫القيصر‬ ‫قنبلة‬ ‫ان‬ ‫حيث‬‫التدميرية‬‫الها‬،‫ئلة‬ ‫على‬ ‫النووية‬ ‫القنابل‬ ‫أنظف‬ ‫من‬ ‫واحدة‬ ‫بأنها‬ ‫توصف‬‫اإلطالق‬.!
27. •‫وصل‬ ‫حيث‬ ‫كله‬ ‫العالم‬ ‫صعقت‬ ‫المخيفة‬ ‫التجربة‬ ‫هذه‬ ‫نتائج‬‫اإلرتفاع‬‫األ‬‫قصى‬ ‫عن‬ ‫الناتجة‬ ‫للسحابة‬‫اإلنفجار‬64‫عرضها‬ ‫وبلغ‬ ‫كلم‬40‫كرة‬ ‫قطر‬ ‫وكان‬ ‫كلم‬ ‫عن‬ ‫الناتجة‬ ‫النار‬‫اإلنفجار‬4.6‫عن‬ ‫الناتجة‬ ‫الموجات‬ ‫وطافت‬ ‫كلم‬‫اإلنفجار‬ ‫بأكملها‬ ‫األرضية‬ ‫الكرة‬ ‫حول‬3‫مرات‬!‫منطقة‬ ‫تحت‬ ‫األرض‬ ‫سطح‬ ‫ثلث‬ ‫وذاب‬ ‫اإلنفجار‬‫مركز‬ ‫في‬ ‫الصخور‬ ‫تحولت‬ ‫حيث‬‫اإلنفجار‬‫بق‬ ‫وتحولت‬ ‫رماد‬ ‫إلى‬‫ية‬ ‫من‬ ‫سطح‬ ‫إلى‬ ‫األرض‬‫الزجاج‬..‫ع‬ ‫أمريكية‬ ‫قنبلة‬ ‫أقوى‬ ‫كانت‬ ‫الوقت‬ ‫هذا‬ ‫في‬‫لى‬ ‫القنبلة‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫أصغر‬ ‫اإلطالق‬‫بـ‬4‫على‬ ‫مرات‬‫األقل‬..
28. •‫قيصر‬ ‫القنبلة‬ ‫انفجار‬ ‫يوضع‬ ‫الفيديو‬ ‫وهذا‬ •https://www.youtube.com/watch?v=7ap6Uvb YfrQ
29. ‫للنجوم‬ ‫العلمى‬ ‫االعجاز‬ ‫الكريم‬ ‫القران‬ ‫في‬ ‫أشار‬ ‫كيف‬ ‫ننسى‬ ‫وال‬‫القرآن‬‫العلماء‬ ‫اكتشفه‬ ‫ما‬ ‫إلى‬‫حديثا‬.... ‫وسلم‬ ‫عليه‬ ‫هللا‬ ‫صلى‬ ‫النبي‬ ‫عنه‬ ‫أخبر‬ ‫ما‬ ‫وهو‬‫قبل‬14‫قرنا‬ ‫قال‬‫تعالى‬:(‫النجوم‬ ‫إذا‬ ‫و‬‫انكدرت‬)‫التكوير‬ ‫سورة‬(2) ‫وقال‬‫تعالى‬:(‫النجوم‬ ‫فإذا‬‫طمست‬)‫سورة‬‫المرسالت‬(8) ‫على‬ ‫ليؤكد‬ ‫العشرين‬ ‫القرن‬ ‫أواخر‬ ‫في‬ ‫التجريبي‬ ‫العلم‬ ‫ويأتي‬ ‫مرحلة‬ ‫النجوم‬ ‫حياة‬ ‫مراحل‬ ‫في‬ ‫أن‬‫انكدار‬‫مرحلة‬ ‫ثم‬‫طمس‬. ‫سماوي‬ ‫جرم‬ ‫هو‬ ‫فالنجم‬‫متوهج‬،‫مشتعل‬‫بذاته‬ ‫مضيء‬ ، ‫داخل‬ ‫في‬ ‫النووي‬ ‫االندماج‬ ‫عملية‬ ‫االشتعال‬ ‫هذا‬ ‫مسببات‬ ‫ومن‬ ‫جسم‬‫النجم‬‫اث‬ ‫من‬ ً‫ا‬‫مسلك‬ ‫يسلك‬ ‫فالنجم‬ ‫حديد‬ ‫إلى‬ ‫بالكامل‬ ‫النجم‬ ‫لب‬ ‫تحول‬ ‫فإذا‬ ،‫حسب‬ ‫نين‬ ‫كتلته‬‫االبتدائية‬‫على‬ ‫يتكدس‬ ‫أن‬ ‫أو‬ ‫ينفجر‬ ‫أن‬ ‫فإما‬ ،‫ذاته‬‫ذات‬ ‫على‬ ‫تكدس‬ ‫فإذا‬ ،‫بلغ‬ ‫ه‬ ‫فال‬ ‫عقاله‬ ‫من‬ ‫ينفلت‬ ‫أن‬ ‫للضوء‬ ‫يسمح‬ ‫ال‬ ً‫ا‬‫مبلغ‬ ‫الكثافة‬ ‫من‬ ‫النجم‬‫يرى‬‫ولكن‬ ،‫قبل‬ ‫يمر‬ ‫ه‬ ‫برحلة‬ ‫ذلك‬‫انكدار‬‫و‬ ‫سبحانه‬ ‫الحق‬ ً‫ا‬‫بديع‬ ً‫ا‬‫وصف‬ ‫الحقيقة‬ ‫هذه‬ ‫يصف‬‫تعالى‬:(‫و‬‫النجوم‬ ‫إذا‬ ‫إنكدرت‬)‫و‬(‫النجوم‬ ‫إذا‬‫طمست‬)‫تمر‬ ً‫ا‬‫واقع‬ ‫حولنا‬ ‫من‬ ‫ذلك‬ ‫نرى‬ ‫ونحن‬‫به‬‫السم‬ ‫نجوم‬‫اء‬ ‫القرن‬ ‫من‬ ‫المتأخرة‬ ‫العقود‬ ‫في‬ ‫الفلك‬ ‫علماء‬ ‫لها‬ّ‫ج‬‫س‬ ‫حياة‬ ‫دورة‬ ‫في‬‫العشرين‬. Recommended

 


neuclear energy النووية
Hossam Zein




الثقوب السوداء
roaaebrahim




المفاعلات النوويه الاندماجيه
roaaebrahim



 



 



 



 



كتاب : تاريخ بيت المقدس ابن الجوزي

كتاب : تاريخ بيت المقدس ابن الجوزي الفصل الأول في ابتداء بناء بيت المقدس والمسجد الأقصى روى البخاري رحمه الله ورضي عنه في صحيحه عن أبي ذ...